الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 08:48 م - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت - المخرجة اليمنية خديجة السلامي
المؤتمرنت -
خديجة السلامي تتّجه إلى السينما الروائيّة
تتناقل الأوساط الصحفية في صنعاء وبعض العواصم العربية خبراً، مفاده أن الديبلوماسية والمخرجة اليمنية خديجة السلامي، تتّجه الى خوض تجربة السينما الروائية بعد نحو ٢٠ فيلماً تسجيلياً ووثائقياً حقّقتها خلال فترة عملها في هذا المجال.
وذكرت السلامي، التي منحها الرئيس الفرنسي جاك شيراك في أيار (مايو) الماضي وسام جوقة الشرف، تقديراً لدورها في تعزيز العلاقات اليمنية ـ الفرنسية، أن فيلمها الروائي الأول سيتناول قضايا من المجتمع اليمني عبر قصّة طفل.

وقالت المخرجة اليمينة إنها تلقّت عروضاً من منتجين أجانب، لكنهم يشترطون إشراك ممثّلين مشهورين، بينما ترغب هي أن يكون فريق الفيلم، الذي كتبت له السيناريو، من اليمنيين، لافتة إلى أنها تواجه مشكلة في إيجاد ممثّلات يمنيات في المستوى المطلوب. «فكّرت في الاستعانة بممثّلات لبنانيات ومصريّات، لكنني سأواجه مشكلة في إتقانهن اللهجة اليمنية»، قالت السلامي لـ«الحياة». أضافت: «هناك ممثّلات يمنيّات لكنهن لا يملكن المستوى الفنّي الذي يسمح بالاختيار وفقاً للمواصفات التي أريدها».

وعبّرت السلامي عن خشيتها من أن يلقى فيلمها الروائي الأول ما أسمته «الاخفاق نفسه»، الذي ترى أن فيلم «يوم جديد في صنعاء القديمة» للبريطاني من أصل يمني بدر بن الحرسي قد لقيه، مشيرة إلى أن الفيلم «لم يقدّم في صالات العرض، وأعتقد أنه حقّق خسارة كبيرة، وأخشى أن أقع في المطبّ نفسه».

وقلّلت السلامي من إمكان الحديث عن سينما يمنيّة على المدى القريب، موضحة أنه «وعلى رغم ما يتمتّع به اليمن من مميّزات طبيعية ومعمارية تجعله أشبه باستوديو طبيعي»، إلا أن مقوّمات صناعة السينما ما زالت مفقودة.

ونفت خديجة السلامي، وهي من مواليد صنعاء القديمة، وقد درست الاخراج في جامعة جنوب كاليفورنيا في لوس أنجلوس والجامعة الأميركية في واشنطن، تحيّزها للنساء: «لا أركّز على المرأة فقط كما قد يبدو للبعض، وإذا ما وجدت موضوعاً يتعلق بالرجال فسأتناوله»، مشيرة إلى أن ما حقّقته حول المرأة لا يتجاوز ثلاثة أفلام من ٢٠ فيلماً.

وكان فيلم «نساء اليمن» الذي أعدّته للتخرّج في سنة ١٩٩٠ أول أعمالها، وتناول قضايا المرأة اليمنية، ثم أتبعته بفيلم «الغريبة في مدينتها» (٢٠٠٥)، ثم «السجينة أمينة» (٢٠٠٦). وهو شريط حصل على فضّية مهرجان دبي السينمائي العام الفائت، وأعطي المرتبة الثانية في تصويت الجمهور خلال مهرجان تورنتو للأفلام الوثائقية، الذي عقد أواخر الشهر الماضي في مدينة تورنتو الكندية. كما نفّذت السلامي عدداً من الأفلام التسجيلية، أبرزها «أرض سبأ» (١٩٩٧) و«اليمن ذو الألف وجه» ٢٠٠٠ .









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025