الأربعاء, 27-نوفمبر-2024 الساعة: 06:43 م - آخر تحديث: 05:01 م (01: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
(جلسة ملاكمة) في البرلمان التركي
لم يفاجئ المراقبين أمس انفجار الصراع داخل جلسة البرلمان التركي بين نواب الحزب الحاكم والمعارضة بسبب التعديلات الدستورية المقترحة بهدف تأمين انتخاب رئيس الجمهورية من الشعب مباشرة. ولكن، ان يتطور الأمر الى تبادل اللكمات والضربات بين أعضاء المجلس، فهذا يعني ان الأزمة تأخذ منحى بالغ الخطورة.
وكان رئيس الدولة احمد نجدت سيزار رفض محاولة لإجراء تعديلات اقترحها حزب العدالة والتنمية.

بدأ العراك بعد عرض النائب المستقل اوموت كاندوغان صورة نشرتها احدى الصحف لسيزار رئيس الوزراء اردوغان يجلسان جنبا الى جنب لمشاهدة مناورات حربية الاسبوع الماضي من دون ان يتبادلا كلمة، حسب الصحيفة.

واتهم كاندوغان الرئيس 'بكراهية' اردوغان. وعلى اثر ذلك تبادل العديد من النواب من التنمية والعدالة والمعارضة اللكمات والرفسات، حسب ما ذكرت وكالة انباء الاناضول بعد ان توقفت قناة 'تي ار تي' عن بثها الحي للجلسة.

وكان العدالة والتنمية بزعامة اردوغن اقر تعديلا يقضي بانتخاب الرئيس بالاقتراع العام المباشر بعد ان فشل في انتخاب مرشحه وزير الخارجية عبدالله جول في البرلمان.

وكان الجيش تدخل في هذه الأزمة السياسية وأصدر بيانا اتهم فيه الحكومة بعدم بذل جهود كافية لحماية النظام العلماني، محذرا من انه مستعد للتدخل اذا اقتضى الامر.
وحملت الأزمة السياسية الحزب الحاكم الى إقرار اجراء انتخابات تشريعية مبكرة في 22 يوليو، وكانت مقررة اصلا في نوفمبر. وقد تظاهرت حشود من الأتراك في مدن عديدة للتعبير عن تمسكهم بالنظام العلماني الذي أسسه مصطفى كمال اتاتورك.
*(وكالات)









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024