الإثنين, 21-أبريل-2025 الساعة: 11:45 م - آخر تحديث: 10:36 م (36: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - أكد مصدر مسئول في المؤتمر الشعبي حرص المؤتمر على الحوار كمنهج لإدارة الحياه السياسية الديمقراطية وتعزيز المشاركة السياسية.وقال المصدر أن المؤتمر قد أسس مبدأ الحوار قبل الوحدة وبعدها تأسيساً منهجيا لا يستطيع أحد أن ينكر أن ثمار هذا النهج قد أدى إلى قيام الوحدة اليمنية المباركة وأن الحوار قد أصبح
المؤتمرنت -
المؤتمر يدعو الى عدم إخضاع الحوار للمساومة
أكد مصدر مسئول في المؤتمر الشعبي حرص المؤتمر على الحوار كمنهج لإدارة الحياه السياسية الديمقراطية وتعزيز المشاركة السياسية.
وقال المصدر أن المؤتمر قد أسس مبدأ الحوار قبل الوحدة وبعدها تأسيساً منهجيا لا يستطيع أحد أن ينكر أن ثمار هذا النهج قد أدى إلى قيام الوحدة اليمنية المباركة وأن الحوار قد أصبح فلسفه يدير بها المؤتمر الشعبي العام علاقته بالآخرين حتى في حالة وصول ألخصومه إلى الصدارة.. واضاف المصدر أن المؤتمر الشعبي العام لم يكن يتصور بأن يخضع الحوار للمساومة أو المزايدة أو المقايضة لان حوادث المرور والاتصالات والأخطاء المطبعية يمكن أن تعالج عن طريق المحاكم فيما إذا كان هناك استقصاد من أحد على أحد وأنه ليس من الصواب جعل قضية طاولة الحوار مثل حائط المبكي أو البحث عن قميص عثمان لإيجاد الذرائع وخلق بؤر للتصادم والتنافر بين أطراف العمل السياسي الديمقراطي..
وقال المصدر أن ما يدعيه البعض تجاه أفراد أو مؤسسات ينطوي على الظن أو النوايا المبيتة أو التفكير بعقلية ونظرية المؤامرة وفي هذه الحالة فإن لابد من الاعتراف بقوانين وأنظمة البلاد وأن هناك مجال واسع لاحترام الرأي والرأي الآخر وأنا إجلاء الشك باليقين لابد أن يتم عن طريق القانون والقضاء وليس عن طريق المناورات السياسية والتهويمات الحزبية..
وشدد المصدر حرص المؤتمر على الحوار كما أعلنه فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح دون قيد أو شرط طالما لا يمس الثوابت الوطنية محملا من يسعون إلى تعطيل الحوار المسئولية الوطنية إزاء الوطن والمجتمع








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025