الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 03:20 ص - آخر تحديث: 02:11 م (11: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
جماعة أبولو في مركز ابن عبيدالله السقاف
جماعة أبولو وأثرها في الأدب اليمني عنوان محاضرة قيمه أقيمت في مركز ابن عبيدالله السقاف لخدمة التراث والمجتمع بمدينة سيؤون حضرموت اليمن ألقاها الدكتور أبوبكر بن محسن الحامد أستاذ الأدب والترجمة بكلية العلوم والآداب جامعة عدن وهو من الكفاءات العلمية المرموقة في اليمن وسيرته الذاتية حافلة بالأنشطة والفعاليات الثقافية والأدبية في اليمن وبريطانيا وأمريكا فقد كانت لبنات هذا التوجه منذ مقتبل العمر في أسرة جمعت بين العلم والوجاهة .

وقد ذكر المحاضر بأن بعض أدباء اليمن شغفوا بجماعة أبولو منذ وقت مبكر و هم بهذا سبقوا الكثير من شعراء الوطن العربي زمناً وتأثراً ونتيجة فقد حاز سبق الريادة المطلقة في الشعر الحديث الأديب الشاعر حسن بن عبدالرحمن بن عبيدالله السقاف بقصيدته درب السيف التي أنظمها في ثلاثينات القرن المنصرم قبل نازك والسياب و قد أكد هذا من تبع السقاف وتأثر به أمثال أحمد الشامي وإبراهيم الحضراني وهم من كبار شعراء اليمن وقد تلا ذلك أسهامات الشاعرين صالح بن على الحامد شاعر الرومانسية كما وصفه المحاضر وعلي أحمد باكثير إنتهاجهما ذلك النهج و نشرا من شعرهما في مجلة أبولو ما جمع بين رومانسية أبولو والشعر الروحي أو الصوفي السائد في موطنهما حضرموت الذي شكل نواة وأساس ثقافتهما وربما قد حققا بهذا التفرد توازن كادت أن تفقده هذه المدرسة على الرغم من تأثيرها القوي والمنتشر في عموم الوطن العربي .

و ذكر المحاضر في المحاضرة التي أدارها / نبيل مطبق أنه لازال للمدرسة أنصار وخصوم و كان ذلك سبب في إثراء المحاضرة بالتعقيبات والمداخلات من قبل نخب علمية مخضرمة شاهد بعضهم وتدارس مع تلك الرموز الأدبية المغيبة عن المناهج المدرسة و عن ذاكرة الأجيال ربما لحكمة يجهلها الجميع.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025