الأحد, 24-نوفمبر-2024 الساعة: 04:44 م - آخر تحديث: 04:12 م (12: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
البروفسور وهيب عبدالرحيم باهديله في رحاب العُلماء الخالدين
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
14 أكتوبر.. الثورة التي صنعت المستحيل
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
اقتصاد
المؤتمر نت - أعلنت وكالة التصنيف الدولية " كابيتال إنتلجنس " ومقرها الرئيسي قبرص ولديها فروع في مختلف أنحاء العالم عن رفع تصنيف اليمن في نهاية العام 2008 على الرغم من تحديات الأزمة المالية العالمية .

المؤتمرنت -
وكالة دولية ترفع تصنيف اليمن بسبب الشفافية المالية واستقرار سعر الصرف
أعلنت وكالة التصنيف الدولية " كابيتال إنتلجنس " ومقرها الرئيسي قبرص ولديها فروع في مختلف أنحاء العالم عن رفع تصنيف اليمن في نهاية العام 2008 على الرغم من تحديات الأزمة المالية العالمية .

وقال مصدر مسئول في البنك المركزي اليمني إن الوكالة الدولية رفعت تصنيف اليمن من سالب " B- " في نوفمبر 2006 إلى درجة " B " في ديسمبر 2008 ، كما ارتفع تصنيف العملة الأجنبية من الدرجة سي " C " خلال الفترة ذاتها .

واعتبر المصدر هذا المؤشر الائتماني الجيد نجاحا لخطط وبرامج البنك المركزي في تنفيذ البرنامج الإنتخابي للرئيس علي عبد الله صالح والذي يركز على إصلاح القطاع المصرفي وتفعيل دوره في جذب المدخرات وتمويل الاستثمارات وخدمة التنمية ، وتنفيذ سياسة نقدية كفؤة تعمل على الحفاظ على الاستقرار النقدي ، وتعزيز دور الوساطة المالية للقطاع المالي وتشجيع الإدخار في أوساط المواطنين .

وأوضح المصدر: أن التصنيف الجديد يؤكد أن اليمن رغم الأزمة المالية العالمية لازالت في وضع جيد ويعود إلى التحسن في الشفافية المالية العامة وجودة البيانات والانخفاض الكبير في نسبة المديونية الخارجية إلى مستويات توفر مصدر جيد يخفف من صدمات المخاطر الخارجية وكون أعباء خدمة الدين الخارجي خفيفة ، بالإضافة إلى مراكمة الاحتياطيات الدولية واستقرار سعر الصرف .
وذكر المصدر المسئول: أن التقدير الدولي يعكس الجهود المتواصلة للبنك المركزي اليمني في توقعه المبكر لتداعيات الأزمة المالية العالمية واتخاذه العديد من الخطوات المسبقة لحماية الجهاز المصرفي من الوقوع في أزمة السيولة ومخاطر الائتمان ، وقيامه بإجراءات على أساس إعفاء البنوك من الاحتياطي الإلزامي على الإعتمادات المستندية.
ونقلت اسبوعية 26 سبتمبر عن المصدر: إن البنك المركزي نجح في تطبيق المعايير الدولية على القطاع المصرفي اليمني ومنها كفاية رأس المال والتي وصلت إلى 12 % علما بأن بازل ( 1 ) تحددها بنسبة 8 % ، فضلا عن معايير منح الإئتمان وأخذ المخاطر المحتملة في إلزام البنوك بعمل مخصصات للديون وتعيين شركات محاسبة وإنشاء إدارات للرقابة الداخلية وإصدار قائمة المتعثرين ، بالإضافة إلى تفعيل الرقابة الميدانية والمكتبية من جانب البنك المركزي .










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024