الأحد, 24-نوفمبر-2024 الساعة: 04:59 م - آخر تحديث: 04:12 م (12: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
البروفسور وهيب عبدالرحيم باهديله في رحاب العُلماء الخالدين
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
14 أكتوبر.. الثورة التي صنعت المستحيل
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
اقتصاد
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
الإعلام الاقتصادي يعلن عن تقييم مدى التزام المؤسسات اليمنية بالشفافية
ينظم مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي ندوة إشهار الدراسات الخاصة بتقييم مدى التزام المؤسسات اليمنية بالشفافية والإفصاح عن المعلومات الأحد القادم بالتعاون مع البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة UNDP.

Studies & Economic Media Center (SEMC) in cooperation with UNDP organize a seminar to publicize the studies on the commitment of Yemeni institutions to disclose the information and transparency, on Sunday 13th December 2009.

وقالت منسقة مشروع الشفافية في المركز هويدا زيد أن تلك الدراسة هي الأولى من نوعها، حيث استهدفت أبرز المؤسسات اليمنية الرقابية والتشريعية والقضائية.

وأوضحت في بلاغ صحفي أن المشروع تضمن دراسة تحليلية لمدى التزام المؤسسات اليمنية بحق الجمهور في الحصول على المعلومات ومستوى الشفافية والإفصاح في تلك المؤسسات، إضافة إلى معرفة الإطار القانوني المنظم لعمل المؤسسة، وبنية إدارة المعلومات فيها، وسياسة نشر المعلومات، وعلاقتها مع الإعلام، وآليات الحصول على المعلومات، ومحظورات الإفصاح لدى كل جهة.

وشملت الدراسة أربع مؤسسات " مجلس النواب، الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة، الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد، المجلس الأعلى للقضاء "، ونفذها فريق من الباحثين مكون من الدكتور محمد القعاري والمحامي عبدالرحمن برمان، والصحفيان رشاد الشرعبي وخالد العلواني.

وأشارت منسقة المشروع إلى أن كثير من التقارير المهمة للجهات تظل حبيسة الأدراج، إما لأسباب قانونية أو لأسباب تتعلق بالوعي الثقافي للقائمين عليها، إذ درج المجتمع اليمني وخاصة في المؤسسات على أن كل معلومة لابد أن تكون سرية، تحت مسمى سرية العمل " ولا يحق لأي موظف أن يصرح بمعلومة إلا بعد الرجوع إلى مرؤوسيه وتصل السلسلة إلى رئيس المؤسسة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024