الأربعاء, 09-أبريل-2025 الساعة: 01:15 م - آخر تحديث: 12:30 ص (30: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
رجاء الفضلي -
حوار تحت قبة اليمن الواحد
إجراءات وخطوات عملية أقرها مجلس الدفاع الوطني برئاسة فخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة في اجتماعه المنعقد أمس الأول ـ الأحد، لمواجهة استحقاقات المرحلة القادمة على المستوى الوطني، وحيال القضايا والموضوعات المتعلقة بالمستجدات السياسية والممارسة الديمقراطية من جانب، ومن جانب آخر تلك المتعلقة بالتطورات الميدانية على صعيد المواجهات العسكرية ضد عصابة التمرد والتخريب الحوثية بصعدة.
تحديد موعد بدء الحوار الوطني الشامل ـ أواخر ديسمبر الجاري ـ ليضم جميع الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات الاجتماعية وقادة الرأي والكفاءات الوطنية، يقطع الطريق على المزايدين وجميع المشككين والساعين في تعميق القطيعة وتعطيل ممكنات الحوار الوطني بين القوى الحزبية والسياسية والاجتماعية والمدنية الفاعلة والمؤثرة في الساحة.
ومن شأن هذه الخطوة الايجابية والقرار المسؤول والوطني إعادة الاعتبار لقيم التعددية الديمقراطية والشراكة الوطنية والممارسة الدستورية الحرة تحت سقف الوحدة الوطنية والمصلحة الجماعية العليا للشعب اليمني وبما يعزز من تماسك وصلابة الجبهة الداخلية في مواجهة كافة التحديات والالتزامات الماثلة تجاه ما يعتمل في أفق اللحظة ومجرى الأحداث المستقبلية.
بقي على القوى الحية في المجتمع، من أحزاب وتنظيمات سياسية ومنظمات مجتمع مدني وغيرها من القوى الاجتماعية والمحلية، أن توطن نفسها على الذهاب إلى الحوار الوطني المرتقب، بروح إيجابية منفتحة على جميع الآراء ومتفهمة لحتميات التعددية والتنوع في القناعات والقراءات والتفسيرات المعطاة لكل قضية من القضايا المدرجة في جدول الحوار والمعروضة على مائدة النقاش والتفاهم والاتفاق. من مصلحة الجميع الاصغاء لصوت العقل، والاذعان للمصلحة الوطنية العليا لأن ثمة فرصة مواتية لالتقاء الجميع على مائدة حوار واحد وتحت قبة الوطن الواحد والغاية المشتركة والمواطنة المسؤولة والواجبات المحددة والتي ليست هي محل خلاف أو اختلاف وإنما يتفق عليها الجميع ويلتزمون لها بالقناعة والامتثال.
*نقلا عن صحيفة تعز








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025