الأربعاء, 27-نوفمبر-2024 الساعة: 07:39 م - آخر تحديث: 07:36 م (36: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء

في ندوة التاريخ اليمني

المؤتمر نت-تقرير-عارف أبو حاتم -
الوثائق اليمنية في الأرشفات الأجنبية
بدأت ندوة التاريخ اليمني بين التدوين والتوثيق" أعمالها اليوم بمشاركة (34)ورقة عمل وتعقيب. قدمها عدد من المختصين والباحثين، والمهتمين.
ففي المحول الأول:(الوثائق اليمنية، وأماكن تواجدها) قدم الباحث الدكتور عبدالله حسين العمري في ورقة عمله لمحة تاريخية عن (الوثائق اليمنية في الأرشفات الأجنبية) أشار فيها إلى أن (أقدم الوثائق عن اليمن -في مطلع القرن السادس عشر، وحتى عام 1635م ثم من 1872م حتى نهاية الحرب العالمية الأولى- موجودة في استنبول، موضحاً أن الأرشيف العثماني غني بالمادة التاريخية عن اليمن.
وأكد الدكتور العمري أن مكتبة الكونجرس الأمريكية تحوي على أرشيف فيه الكثير عن اليمن، خاصة بعد الحرب العالمية الثانية، وتأسيس الأمم المتحدة، ثم قيام الاتصالات والعلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وقال الدكتور العمري -في ورقة عمله- إن سقوط الاتحاد السوفيتي، وتفكك دول الخمس عشرة أدى إلى نشر الكثير من الوثائق السرية التي كان الإرشيف الروسي الغني جداً بها في مواضيع كثيرة، أهمها ذات الطابع السياسي، كما يوجد الكثير من الوثائق عن اليمن، يرجع بعضها إلى عام 1928م حين تم التوقيع على معاهدة الصداقة اليمنية الروسية.
وأشاد الدكتور العمري بخدمة الوثائق اليمنية في الإرشيف البريطاني، وقال:(من حسن حظ الباحث، والمهتم اليمني اليوم أن يجد بين يديه ستة عشر مجلداً من الوثائق البريطانية عن اليمن، وهو العمل الكبير الذي قامت به صديقة اليمن الباحثة ليلى انجرامز، ووالدتها السيدة "دورين انجوامز"، وصدرت في لندن.
وأشار الدكتور العمري في ختام ورقة عمله إلى أن مهمة المؤرخ النزيه، والموضوعي هي كتابة التاريخ، كما كان، ليس كما يجب أن يكون.
وأكد الباحث فؤاد الشبامي في ورقة عمل عن (الوثائق العربية، واليمنية في الإرشيف العثماني) أن وجود كم هائل من الوثائق مثل المراسلات، والسجلات، والدفاتر- التي تتحدث عن اليمن- توجد في الإرشيف العثماني، نتيجة الحكم العثماني في اليمن، الذي امتد بين (1538-1918م).
وأعزى الباحث وجود هذا الكم الهائل من الوثائق نتيجة لإهمال دولة الأئمة التي ورثت الحكم بعد خروج العثمانيين.
وقال الباحث الشامي: إن الباحثين اليمنيين عندما وجدوا أن الوثائق المتعلقة بتاريخ اليمن- أثناء الوجود العثماني- قد قُضي عليها، ولم يتبق منها إلاّ القليل جداً اتجه عدد منهم إلى تركيا للبحث في الوثائق المحفوظة في الإرشيف العثماني للاستفادة منها في بحوثهم ورسائلهم العلمية، وقد واجهوا عدداً من الصعاب باعتبار محاولتهم مبادرات فردية وغير منسقة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024