الجمعة, 23-مايو-2025 الساعة: 02:31 ص - آخر تحديث: 02:24 ص (24: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
عبدالله الصعفاني -
صراخ المتواطئين
من الذي يمنع المعارضة في اليمن أن تتجاوز صراخها المستمر حول إصلاح النظام الانتخابي واللجنة العليا وتهيئة الملعب إلى القيام بأدوار أخرى متاحة وتتصل بأمن البلاد واستقرارها ومواجهة العبث ومخاطره..؟!
هل يمكن مثلاً أن يكون للمعارضة مواقف من الفساد، موقف من الأمية.. موقف من رداءة الخدمة الصحية وموقف من مظاهر الخروج على القانون.. تصورات للحل..؟!
هي تقول إنها لا تحكم.. وهذا صحيح حتى وكثير من المحسوبين عليها ليسوا فوق مستوى الشبهات.. ولكن ألسنا مطالبين دينياً بتغيير المنكر حتى باللسان أو القلب وفي الأخير أضعف الإيمان.. ألم نؤمر بأن نتقن ما نعمل..؟!
ماذا نسمي هذا التواطؤ ظاهراً وخفاء مع مجاميع التخريب والفتن هنا وهناك، ثم كيف لهذه الأحزاب أن تتحدث عن التغيير الديمقراطي ولا تأخذه بالمفهوم العقلاني.. وكيف يمكن الحديث عن حقوق مطلبية دون القول صراحة بأن الوحدة اليمنية حق يجب أن يبقى بمنأى عن شطحات المغامر والحاقد..؟!
إن الشرعية الفوضوية التي يستمد منها البعض حماقاته لاتخدم وطناً ولا تحترم شعباً ولا تجعل من يدعو إليها قدوة محترمة.. وهي في الذي تقدمه من خطاب سياسي فاسد تكشف ما ستقدمه للناس، إن قدر لها الوصول إلى سدة الحكم..
لماذا لا تكون ثوابت الجمهورية والوحدة والدستور والقانون والخلاف خارج منطق الصفقات الضيقة والتواصي بالحق؟!
إن الوطن أكبر من أن يتحول الكثير من ركاب سفينته إلى مجاميع من العابثين والفاسدين والحمقى








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025