الأحد, 20-أبريل-2025 الساعة: 07:14 ص - آخر تحديث: 02:00 ص (00: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
البرازيليون
تصنيف سكان العالم من حيث الروعة واللطافة ليس أمراً سهلاً، ولكن من الممكن إعداد قائمة مبدئية قائمة على التجربة، إذ لا يمكن أن نصف أمة بأكملها بأنها "الأروع"، أو الألطف"، أو "الأنكد"، أو غير ذلك كما نفعل في أحاديثنا الاعتيادية عندما نرمي شعوباً كاملة بأوصاف متباينة.



ولكن بالنظر إلى أن معظم البلدان لديها نصيبها من "الطغاة" و"القتلة" و"نجوم تلفزيون الواقع"، لكثرة انتشار أخبارهم على التلفزيون والأخبار، فإن الجواب هو لا لبس فيه، نعم!



المشكلة الرئيسية هي بطبيعة الحال أن كل جنسية في العالم تعتقد أنها هي الأروع، على أن ما يكشفه هذا المقال هو غياب العرب عن القائمة، رغم ما يُعرف عن المصريين من خفة دم.



1. البرازيليون



بحسب المعرفة العامة والأخبار المتناقلة، فإنه من دون البرازيليين لم تكن هناك سامبا ولا كرنفال ريو دي جانيرو، كما لم يكن هناك جمال كرة القدم ولاعبين من أمثال بيليه ورونالدو، على سبيل المثال لا الحصر.



2. السنغافوريون



يتسم سكان سنغافورة بالتعليم رفيع المستوى، كما أنهم "مهووسو" كمبيوتر وتقنيات، إضافة إلى أنهم شعب ودود أيضاً.



3. الجامايكيون



ارتبطت جامايكا بالريغي وتصفيفة الشعر المجدول والملابس الملونة، لكن هذا الأمر يترافق مع ارتفاع معدلات الجريمة والمثلية الجنسية.



4. المنغوليون



جنباً إلى جنب مع الهواء والغموض الهادئ، حيث "رعاة البقر" البدو الرحل، والغناء والخيام وجنكيزخان، لكنهم يظلون من بين أروع الشعوب التي يمكن أن تصادفها بسبب هدوئهم ولطفهم الزائد.



5. الأميركيون



ثمة من يضع الشعب الأمريكي ضمن أروع الشعوب وألطفها.. ولكن، ماذا؟ الأمريكيون؟.. الحروب وتلوث كوكب الأرض، والإفراط في الاستهلاك، بالتأكيد لا يمكن أن يكون هؤلاء الذين صوتوا لجورج بوش مرتين من بين الشعوب اللطيفة والرائعة في العالم!



لكن ربما لن يكون العالم من غير الأمريكيين على ما يرام، تخيلوا لو لم يكن هناك موسيقى الجاز، أو الروك آند رول، أو أفلام هوليوود الكلاسيكية، والجينز، والهيب هوب وغير ذلك.



6. الإسبان



يتدفق معظم سكان القارة الأوروبية على إسبانيا بهدف السياحة.. فالشمس والبحر والرمال والفلامينغو ومصارعة الثيران.. والتاريخ والحضارة و الآثار.. هذه الأمور كلها تجعلهم يحتلون مكانة عالية بين الشعوب الأكثر لطفاً وروعة.



اليابانيون احتلوا المركز السادس، وتلاهم مواطنو بوتسوانا في أفريقيا، ثم الصينيون فالنيباليون، وفي المركز العاشر جاء البلجيك، وأخيراً الأتراك في المركز الثاني عشر.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025