الخميس, 10-أبريل-2025 الساعة: 12:12 ص - آخر تحديث: 12:03 ص (03: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - عبدالله الصعفاني
عبدالله الصعفاني -
توضيح للواضحات..!!
من مساوئ التنوع الصحفي الورقي الالكتروني والاعلامي الفضائي ان القائمين على بعض الوسائل الاعلامية يعتقدون ان نجاحهم الحقيقي هو في حجم ما يصدر عنهم من الاساءات تجاه الآخر وان المرتب والحوافز لاتكون مبررة إلا من معادلة القدح والردح..
هذه الممارسة الغريبة للمهنة تحتاج الى تصويب إذا لم يكن من الاعلاميين أنفسهم فمن الممولين رغم ما في الخيار الأخير من بواعث الغُصة في الحلق والضمير.
الاعلامي ومن ورائه السياسي يحتاجان للتذكير بحقيقة أننا نحتاج الى لملمة أوصال هذه الدولة ولو على حساب نزعاتنا الشخصية والحزبية فالوطن أهم من الحزب والممول ولعبة الكراسي الموسيقية على المناصب.
السياسي مطالب بادراك الحاجة للانصات للآخر وعدم التمترس وراء الاعتقاد بامتلاك الحقيقة المطلقة.. والسياسي مطالب بالانحياز الى كل طاولة حوار ونقاش مفتوح يدعى اليه كل القادرين على الاضافة الايجابية.
والاعلامي مطالب بتذكر أنه يبقى ضمير أمته وشعبه وليس من لوازم الضمير الاعلامي ان يتحول الى تابع..!
ومع ان توضيح الواضح من المشكلات فإن الواجب الذي لايحقق الانتماء إلا به أيضاح حاجة اليمن الى اعلام مسئول يواجه كل فكر متطرف يستدعي المطالبة وينتصر للمعاندة على حساب المصلحة العامة للبلاد والناس.
اللغة المنضبطة لاتعكس فكراً سلمياً فحسب إنما تكشف عن روح وطنية مسئولة واحساس ايماني عميق بخطورة الكلمة التي ربما حرضت على قتل أو تسببت في فتنة.
والمسألة ليست لوغاريتمات.. المسألة لاتحتاج أكثر من الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم والنظرة الى القضايا ليس بالمرآة المقعرة ولا المحدبة وإنما تلك المستوية التي تساعد على رؤية الواقع كما هو وتراعي حق الجميع في الوجود والحياة والشراكة.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025