الخميس, 02-يناير-2025 الساعة: 06:12 م - آخر تحديث: 06:05 م (05: 03) بتوقيت غرينتش
Almotamar English Site
موقع المؤتمر نت
نص رؤية المؤتمر وحلفائه حول النظام الاداري



خدمات الخبر

طباعة
إرسال
تعليق
حفظ

المزيد من وثائق ونصوص


عناوين أخرى متفرقة


نص رؤية المؤتمر وحلفائه حول النظام الاداري

السبت, 11-مايو-2013
المؤتمرنت - قدمت عدد من المكونات في فريق بناء الدولة بمؤتمر الحوار الوطني الشامل اليوم رؤاهم حول النظام الإداري.

وقالت الامانة العامة لمؤتمر الحوار الوطني ان الأحزاب التي قدمت رؤاها اليوم هي المؤتمر الشعبي العام وأنصار الله والحزب الاشتراكي اليمني فيما ستقدم بقية المكونات رؤاها خلال الأيام القادمة.

(المؤتمرنت) ينشر فيما يلي نص رؤية المؤتمر وحلفائه


رؤية المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه


النظام الإداري:


الجمهورية اليمنية دوله اتحاديه لامركزية، تقسم إداريا إلى عدد من الأقاليم تديرها حكومات محلية.


1- ملخص الرؤية

تتمثل رؤية المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه في موضوع شكل الدولة والنظام الاداري فيما يلي:

الجمهورية اليمنية دوله اتحادية لامركزية، تقسم اداريا الى عدد من الأقاليم تديرها حكومات محلية ، وتتمتع بالآتي:
- يكون لكل اقليم شخصيته الاعتبارية كجزء من الجمهورية اليمنية.
- يكون لكل إقليم استقلال مالي وإداري، استقلالا اصيلا كاملا، مصدره دستور الجمهورية اليمنية والسلطة التشريعية.
- يكون لكل اقليم حكومة محلية ، تضطلع بإدارة شئون الاقليم المالية والإدارية والأمنية تخطيطا وتنفيذا وإشرافا وتوجيها ورقابة، ولها سلطة اصدار القرارات واللوائح حسب ما تتطلبه المصلحة العامة وخصوصية كل اقليم بما لا يتعارض مع الدستور.
- نقل الصلاحيات المركزية ذات الطابع المحلي الى الأقاليم.
- جميع الموارد تتبع الأقاليم باستثناء الموارد والثروات الطبيعية السيادية فتتبع الحكومة المركزية.

2- الأهداف المنتظرة من تطبيق هذه الرؤية.

إن الانتقال الى اللامركزية الاقليمية المالية والإدارية من شأنه تحقيق الاهداف الآتية:
- إشراك المواطنين في إدارة شئونهم المحلية الأمر الذي يساهم في تدعيم النهج الديمقراطي السليم على المستوى المحلي.
- تطبيق اللامركزية الإقليمية المالية والإدارية يحقق للأقاليم نوع من الاستقلال الذاتي دون المساس بالوحدة السياسية للدولة.
- تقوية البناء الاجتماعي للدولة عن طريق تحقيق مبدأ المشاركة الشعبية بين الأفراد بتوزيع القوى الإيجابية بها بدلاً من تركيزها في العاصمة.
- التعاون المثمر بين النشاط الحكومي والنشاط الشعبي .
- الربط بين الأجهزة المركزية والأجهزة المحلية والتكامل فيما بينها.
- القضاء على البيروقراطية التي تلازم النظام المركزي
- قرب المواطنين من مصدر اتخاذ القرار وبالتالي تأثيرهم فيه.
- مراعاة الظروف المحلية عند تقديم الخدمات.
- دفع المواطنين للعمل لتنمية وتطوير وحداتهم المحلية.
- المساهمة الفعالة للمواطنين في الحفاظ على الأمن والنظام والقانون.
- حصول الأفراد على احتياجاتهم المحلية وإشباع رغباتهم.
- تحقيق التكامل الاقتصادي وتنمية الموارد المحلية.
- تحقيق العدالة في توزيع الثروة والسلطة.

3- الأسس والمعايير التي يجب الأخذ بها عند اجراء التقسيم الاداري الجديد

ينبغي أن لا تقوم الأقاليم الجديدة على أسس جهوية أو طائفية وان يعزز التقسيم الجديد روح الانتماء للوطن اليمني.
- ان يعكس التقسيم الإداري الجديد التوازن الجغرافي والسكاني والاقتصادي؛ وان يحقق التكامل الاقتصادي بين الأقاليم، وان يؤدي إلى تنمية الموارد الذاتية للأقاليم والوطن بشكل عام.
- يتم اتخاذ التدابير التشريعية والمؤسسية للانتقال الى اللامركزية والنظام الاداري الجديد خلال فترة انتقالية مدتها من ( ) سنوات على الأقل من تاريخ الاستفتاء على الدستور.
- لآ يحق لأي إقليم المطالبة مستقبلا بالانفصال تحت أي مبرر كما لا يحق له اتخاذ أي اجراءات تؤدي الى تفكيك وحدة الدولة.
والله الموفق،،،،،،،،،،،
comments powered by Disqus

اقرأ في المؤتمر نت

صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة

24

شوقي شاهرمبادرة “منتجي وطني” والدور الاعلامي المنشود

23

إياد فاضل*في ذكرى الاستقلال

29

أحلام البريهي*نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر

29

د. أبو بكر القربيفرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر

29

قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان

25

أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتورالذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض

25

بقلم/ يحيى علي الراعي*ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة

13

عبدالسلام الدباء*المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة

26

أحمد الكحلاني*شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس

25

راسل القرشيليبارك الله المؤتمر

24

نبيل سلام الحمادي*ميلاد وطن

24

أحمد العشاري*المؤتمر.. حضور وشعبية

24








جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025