الثلاثاء, 15-أبريل-2025 الساعة: 09:50 ص - آخر تحديث: 02:35 ص (35: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
قضايا وآراء
آسيا ناصر -
متى نصحو؟
مرارة العلقم لم يحن لها أن تتحول الى حلاوة السكر لازالت الاماني بعيدة المنال ظل الانتظار يطول والحلم يتأخر ونقول بكرة أحسن ولكن يجيء بكرة بمفاجأتأمر..هل نقول قدر..أم نأخذ بالاسباب..ونعترف اننا فاشلين..عاجزين من أن نثبت للاخرين أننا قادرين على اجتياز المحن.زمان كانت الحروب عنواننا زائد الفقر والآن أصبح الظلم عنواننا زائد الذل والمهانة والفقر وقطع الارزاق. أن سلوك البعض المريض واللهث خلف خلق امبراطوريات المال المستنزف من الغلابا
المستضعفين أو على حساب الغلابا الفقراء المستضعفين والذي يندرج تحت مسمى الفساد والمفسدين..والقسوة البادية في الوجوة والاحقاد الدفينة التي تخرج بقذف وشتم دون الرجوع الى الحق...القضية هي حرية فكر؟ وأي فكر؟هذا؟ أختلطت الاوراق وأصبح الكل يلهث الى رموز ضوء قادم من المجهول ونحن نعرج الى ذلك الضؤ ولاندري كنهه هل هو الامان أم الحلم الذي سيطر على الاغلبية وأثناء لهثنا ذلك نحاول أختزال المسافات حتى لانتعب ويكون من المحال وصولنا..أو أننا قد تستنفذ قوانا ونخر على الارض مستسلمين لاقدارنا.
أننا نعشق الظلم والضيم والعنف ..ولانعشق السلام..فأذا أستأصلنا أدوات العنف من حياتنا وقذفنا كل أنواع الشر من رؤوسنا وعقولنا المتحجرة لن نظل طريقنا وسنصل الى جادة الصواب.سوف يقول البعض انني متشائمة ولكن هذا هو الواقع وهذة حقيقة الامور.
أننا نسير بعشوائية أكبر منا والمخططات فوق أحجامنا فاذا سحبت الابسطة من تحتنا سيختل توازننا..ولاندري ماتخبئة لنا الايام الآتية فالمستقبل اذا لم نتنبة لة ونتفادى الاخطاء وكل الحماقات التي ترتكب بحقنا ونساهم نحن فيها دون ان نعلم فالمستقبل لايبشر بخير..فلنبدا بأنفسنا..التغيير يبدا من أعماقنا من مبادئنا التي رضعنا منها ولنزيل كل الشوائب العالقة بنا من جديد براق مبهر يخفي وراءة مارد لايرحم..نقبل بأي جديد ولكن بمبادئنا..بفرض مبادئنا التي
طمست..أن ننبذ كل تعصب أعمى ..وأن نسلك الصواب ..ونحارب كل من يريد أعادتنا الى عهود التخلف والظلام أن نوصل سفينتنا الى بر الامان حتى نجنبها الغرق ونجنب أنفسنا الهلاك..متى؟!!!
أيتها العقول الجبارة تكون الصحوة متى؟!!!!!!








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025