الثلاثاء, 30-أبريل-2024 الساعة: 07:38 م - آخر تحديث: 07:32 م (32: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - عباس غالب
بقلم/ عباس غالب -
شكراً.. سيادة الرئيس
«الرئيس بوش سيدخل التاريخ من أوسع أبوابه إذا ما تبنّى المبادرة العربية وإقامة الدولة الفلسطينية قبل أن يغادر البيت الأبيض....».
الرئيس/علي عبدالله صالح أثناء التقائه الرئيس بوش في البيت الأبيض
في يوم استراحة الناس بمناسبة عيد العمال العالمي؛ كان العامل الأول في اليمن الرئيس/علي عبدالله صالح يقطع عشرات الآلاف من الأميال متوجهاً صوب عاصمة القرار الدولي وبين حناياه هموم شعبه وقضايا أمته غير آبه بالمشاق والإرهاق.

لا يكل ولا يمل، وخلال يوم ونصف اليوم فقط قبل التقائه الرئيس الأمريكي كان الرئيس/علي عبدالله صالح قد التقى عشرات المسئولين الأمريكيين وأبناء الجالية وزيارة السفارة اليمنية في واشنطن.

وما يحمله لنا التقرير المتلفز عبر الفضائية لنشاط الرئيس الصالح اليومي يدرك المرء مدى الجهد الذي يبذله العامل الأول في اليمن الرئيس/علي عبدالله صالح وهو يذرع جهات العالم ليزرع الرفاه لشعبه دون أن ينسى هموم أمته.

وما لقيه من ترحاب واهتمام من قبل المسئولين الأمريكيين يكون الرئيس الصالح قد نجح في تحقيق الهدف الأول من زيارته إلى واشنطن وهو تعزيز الشراكة مع القطب الأوحد في العالم.

أما وقد أكد الرئيس بوش ما يشبه الكلام عن تطابق وجهات نظر البلدين إزاء المستجدات في المنطقة فإن الرئيس/علي عبدالله صالح قد نجح مرة أخرى في تحريك الملف العربي في أعلى دائرة لصناعة القرار في أمريكا.

أي أن ما صدر عن القمة العربية الأخيرة في الرياض من حيث تجديد التمسك بالمبادرة العربية، والمطالبة والتطلع في ضرورة تفعيلها لدى دوائر القرار العالمي قد تمثّلها فخامة الرئيس/علي عبدالله صالح في دأبه ومتابعته وحرصه أن تكون المبادرة العربية في أولويات برنامج التقائه المسؤولين الأمريكيين.

ولاشك أن لكل مجتهد نصيباً، ومن حق الرئيس/علي عبدالله صالح الذي يجتهد دوماً في كل ما يخدم شعبه ويحقق تطلعات أمته أن نقول له: شكراً كثيراً.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024