الجمعة, 18-أبريل-2025 الساعة: 11:29 ص - آخر تحديث: 02:12 ص (12: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
 بيان هام صادر عن اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (نص البيان)   اجتماع اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام (صور)   (بالروح بالدم نفديك يا يمن).. المؤتمر يحتفي بأعياد الثورة (صور)   نص البيان الختامي لدورة اللجنة الدائمة الرئيسية  مونديال قطر 2022.. احتدام السباق بين الـ(8) الكبار على كأس العالم ( خارطة تفاعلية)
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
حملة تشهير ضد شاعرة سعودية لـ تقبيلها شاعراً .!
دافعت رئيسة اللجنة النسائية في نادي جازان الأدبي عن نفسها، في وجه حملة ضدها أطلقها سعوديون في مواقع إلكترونية؛ بسبب قبلة علي رأس شاعر تخطي السبعين من عمره.
وجرت الحادثة في ملتقي جازان الشعري؛ حيث قامت خديجة ناجع بتقبيل رأس الشاعر محمد العلي (تخطي 70 عاما)، الذي كان ضيف شرف الملتقي، وذلك "تقديرا له كأب شعري ورمز كبير"، بحسب ما عبرت عنه خديجة نافع، رئيسة اللجنة النسائية بأدبي جازان

ورغم مضي أيامٍ عدة علي انتهاء الملتقي الشعري، إلا أن تداعياته لا تزال مستمرة في أوساط المثقفين وعلي شبكة الإنترنت، إذ إن الآراء والمشاركات تتعقب خديجة، مطلقين عليها أوصافا لا تليق، بحسب تقرير نشرته صحيفة "الحياة" الطبعة السعودية

ودافعت خديجة عن نفسها، وقالت "نعم أنا قبلت رأس الشاعر الكبير محمد العلي أثناء تكريمي، لأنه في مقام الأب لي وهذا متعارفٌ عليه في جازان، وربما في الجنوب كله، فتقبيل رأس الكبير سواء كان رجلا أم امرأة يعد احتراما وتقديرا لعامل السن أولا ثم للمقام".
وأوضحت "أنا بنت قبيلة تميّز بين الصحيح والخطأ، ولا يستطيع أحد إنكار هذا العُرف القبلي في جازان، أو عدم تقبيلهم رؤوس كبيرات السن اللواتي لسن محارم لهم". وأشارت إلي أنها لو قبّلت رأس أحد آبائهم وكان أقل عمرا من محمد العلي، لما قامت هذه القائمة

وتساءلت خديجة، التي كانت موضع إعجاب المشاركين والمشاركات في ملتقي الشعر: "هل كان المطلوب مني أن أقبّل رأس من تجاوز الثامنة والسبعين عاما من تحت الطاولة وبعيدا عن عدسات التصوير؟ هل هذه هي القيم الأخلاقية والشرعية، هل هذه لها صلة بالقيم أو الأعراف والضوابط الاجتماعية التي يستفيد هؤلاء من تكريسها حفاظا علي مؤسستهم المتشنجة؟ فكل ما يُحاك من اتفاقات حولي، أو ما تتناوله المواقع الالكترونية التي كتبت من بعض الأدعياء، سببه هؤلاء المتشددون








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025