الأحد, 24-نوفمبر-2024 الساعة: 07:17 ص - آخر تحديث: 02:18 ص (18: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
البروفسور وهيب عبدالرحيم باهديله في رحاب العُلماء الخالدين
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
14 أكتوبر.. الثورة التي صنعت المستحيل
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
حملة تشهير ضد شاعرة سعودية لـ تقبيلها شاعراً .!
دافعت رئيسة اللجنة النسائية في نادي جازان الأدبي عن نفسها، في وجه حملة ضدها أطلقها سعوديون في مواقع إلكترونية؛ بسبب قبلة علي رأس شاعر تخطي السبعين من عمره.
وجرت الحادثة في ملتقي جازان الشعري؛ حيث قامت خديجة ناجع بتقبيل رأس الشاعر محمد العلي (تخطي 70 عاما)، الذي كان ضيف شرف الملتقي، وذلك "تقديرا له كأب شعري ورمز كبير"، بحسب ما عبرت عنه خديجة نافع، رئيسة اللجنة النسائية بأدبي جازان

ورغم مضي أيامٍ عدة علي انتهاء الملتقي الشعري، إلا أن تداعياته لا تزال مستمرة في أوساط المثقفين وعلي شبكة الإنترنت، إذ إن الآراء والمشاركات تتعقب خديجة، مطلقين عليها أوصافا لا تليق، بحسب تقرير نشرته صحيفة "الحياة" الطبعة السعودية

ودافعت خديجة عن نفسها، وقالت "نعم أنا قبلت رأس الشاعر الكبير محمد العلي أثناء تكريمي، لأنه في مقام الأب لي وهذا متعارفٌ عليه في جازان، وربما في الجنوب كله، فتقبيل رأس الكبير سواء كان رجلا أم امرأة يعد احتراما وتقديرا لعامل السن أولا ثم للمقام".
وأوضحت "أنا بنت قبيلة تميّز بين الصحيح والخطأ، ولا يستطيع أحد إنكار هذا العُرف القبلي في جازان، أو عدم تقبيلهم رؤوس كبيرات السن اللواتي لسن محارم لهم". وأشارت إلي أنها لو قبّلت رأس أحد آبائهم وكان أقل عمرا من محمد العلي، لما قامت هذه القائمة

وتساءلت خديجة، التي كانت موضع إعجاب المشاركين والمشاركات في ملتقي الشعر: "هل كان المطلوب مني أن أقبّل رأس من تجاوز الثامنة والسبعين عاما من تحت الطاولة وبعيدا عن عدسات التصوير؟ هل هذه هي القيم الأخلاقية والشرعية، هل هذه لها صلة بالقيم أو الأعراف والضوابط الاجتماعية التي يستفيد هؤلاء من تكريسها حفاظا علي مؤسستهم المتشنجة؟ فكل ما يُحاك من اتفاقات حولي، أو ما تتناوله المواقع الالكترونية التي كتبت من بعض الأدعياء، سببه هؤلاء المتشددون








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024