الأحد, 22-ديسمبر-2024 الساعة: 06:16 م - آخر تحديث: 05:26 م (26: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت-العرب اليوم -
مقتل( 64 )صحافياً عام 2003 (19) منهم في العراق

سجل معهد الصحافة الدولي في تقريره السنوي حول حرية وسائل الإعلام الذي نشر أمس في فيينا مقتل 64 صحافيا خلال العام ,2003 بينهم 19 سقطوا في العراق.
واعتبر المعهد المتخصص في الدفاع عن حرية الصحافة والذي يتخذ مقره في فيينا وله مكاتب في 115 دولة انه "بمقتل 19 صحافيا في العراق, بينهم 14 خلال الحرب وخمسة في فترة ما بعد الحرب, وفقدان اثنين يعتقد انهما قتلا, تكون سنة 2003 الاكثر دموية في التاريخ الحديث بالنسبة لمراسلي الحرب".
وعلى ضوء هذه الحصيلة, دعا المعهد في بيانه "العسكريين الى مراجعة خطوط الاتصال التي تربطهم بوسائل الاعلام في زمن الحرب".
وذكر البيان انه "كان يمكن تجنب سقوط عدد من القتلى في العراق لو تلقى الجنود كل المعلومات التي كانت في حوزة رؤسائهم حول مواقع الصحافيين".
وبمعزل عن العراق, قتل 45 صحافيا العام الماضي في 19 بلدا, بحسب التقرير.
وكانت آسيا المنطقة "الاخطر" بالنسبة للمراسلين حيث قتل 19 صحافيا بينهم سبعة في الفلبين.
وقتل 17 صحافيا في الدول الاميركية, تسعة منهم في كولومبيا التي تبقى "اخطر بلد في العالم لمزاولة الصحافة".
كما قتل اربعة صحافيين في اوروبا, ثلاثة منهم في روسيا ورابع في اوكرانيا.
اخيرا, قتل صحافيان في افريقيا, وتحديدا في ساحل العاج.
وكانت منظمة "مراسلون بلا حدود" الفرنسية ذكرت في مطلع كانون الثاني مقتل 42 صحافيا في العالم, في حصيلة منخفضة عن حصيلة معهد الصحافة الدولي.

وقال مايكل كودلاك المستشار بشأن حرية الصحافة لدى معهد الصحافة الدولي في تصريح لوكالة فرانس برس ان التناقض في الحصيلتين "ناتج عن الاختلاف في المعايير المعتمدة لوضع الحصيلة".
واوضح ان "بعض الجمعيات لا تأخذ بعين الاعتبار مثلا سوى الحالات المثبتة حيث قتل الصحافيون اثناء مزاولة عملهم. اما نحن, فان كنا مقتنعين بان شخصا ما قتل بصفته صحافي, فاننا نضمه الى حصيلتنا".









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024