الجمعة, 02-مايو-2025 الساعة: 08:34 م - آخر تحديث: 08:32 م (32: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت - جنود باكستانيون في نقطة مراقبة
المؤتمرنت - وكالات -
زعيم طالباني فجر نفسه بقنبلة يدوية
أعلنت وزارة الداخلية الباكستانية الثلاثاء 24-7-2007 أن عبدالله محسود أحد القادة الرئيسيين لطالبان في باكستان فجر نفسه مساء أمس الاثنين عندما شن الجيش هجوما على المكان الذي كان يختبىء فيه جنوب غرب باكستان, فيما قتل 35 مسلحاً في اشتباكات مع القوى الأمنية ليلة الأحد/ الاثنين.

وكان محسود ملاحقا بتهمة خطف مهندسين صينيين في 2004 قتل أحدهما خلال عملية شنها الجيش للأفراج عنهما.

وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية الجنرال جواد جمعة لوكالة فرانس برس إن "عبدالله محسود فجر نفسه مساء الاثنين بواسطة قنبلة يدوية عندما شنت قوات الأمن هجوما على مخبئه" في منطقة زوب في ولاية بلوشستان, وأنه تم اعتقال ثلاثة من شركائه.

وكان محسود اعتقل في سجن في قاعدة غوانتانامو الأمريكية بعد اعتداءات 11 سبتمبر/ أيلول 2001، وأصبح محسود بعد الإفراج عنه في 2003 زعيم طالبان الباكستانيين ومعقلهم في جنوب وزيرستان في المناطق القبلية شمال غرب باكستان حيث تدور معارك لهم مع الجيش الباكستاني.

وفي اكتوبر/تشرين الأول 2004 خطف المقاتلون التابعون لمحسود مهندسين صينيين كانا يقومان ببناء سد في جنوب وزيرستان قتل احدهما خلال عملية شنها الجيش للإفراج عنهما.

وأضاف المتحدث باسم وزارة الداخلية أنه "نجح أنذاك في الفرار إلى جنوب وزيرستان للاختباء في زوب لكن أجهزة الاستخبارات رصدته في منزل وشنت قوى الأمن هجومها".


وعلى صعيد ذي صلة, أعلن الجيش الباكستاني أمس أن 35 مسلحا وجنديين باكستانيين قتلوا في منطقة القبائل الشمالية الغربية قرب الحدود الأفغانية.

وذكر المتحدث باسم الجيش الميجور جنرال وحيد ارشاد أن 30 متمردا على الأقل قتلوا في عدة اشتباكات في منطقة شمال وزيرستان التي تسكنها القبائل منذ ليلة الأحد، فيما قتل خمسة آخرون في نفس المنطقة في اشتباك اندلع عند نقطة تفتيش مساء الاثنين.

ويخوض الجيش والشرطة الباكستانيان مواجهات مع إسلاميين مقربون من حركة "طالبان" الأفغانية في المناطق الحدودية القبلية, فيما تتهم الولايات المتحدة وأفغانستان باكستان بأنها سمحت لطالبان ولتنظيم القاعدة بإعادة تنظيم صفوفهم بمساعدة متطرفين باكستانيين.

وشهدت باكستان موجة من الاعتداءات أسفرت عن مقتل 200 شخص خلال عشرة أيام بعد أن توعد مدعومون من القاعدة بالانتقام لمقتل نحو مائة من عناصرهم خلال محاصرة ومهاجمة المسجد الأحمر في اسلام اباد في 10 و11 يوليو/ تموز.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025