السبت, 23-نوفمبر-2024 الساعة: 04:14 م - آخر تحديث: 04:12 م (12: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
البروفسور وهيب عبدالرحيم باهديله في رحاب العُلماء الخالدين
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
14 أكتوبر.. الثورة التي صنعت المستحيل
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - العميد احمد علي عبدالله صالح  سفير اليمن في الامارات

المؤتمرنت -
شعبية (احمد علي عبدالله صالح) تنعش سوق الصحافة اليمنية
تتخذ الكثير من الصحف القائد العسكري السابق أحمد علي عبدالله صالح مادة للرواج واستثمار شعبيته لزيادة مبيعاتها التجارية.وتلجأ صحف ومواقع إلكترونية إلى اختلاق أخبار وأحداث لقائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة السابق. وعلى الرغم من أنه يتم نفيها وإظهار تلك الوسائل بموضع محرج، لا تزال مطابخ الشائعات تنتج الكثير ولا يزال الجمهور مقبلاً عليها.

ويوم السبت التهبت عناوين صحف ومواقع إلكترونية بشائعة جديدة تزعم تعرض السفير أحمد علي لمحاولة اغتيال في منطقة بني مطر محافظة صنعاء.

ويتمتع العميد الشاب بشعبية متزايدة واحترام وتقدير الأوساط السياسية والثقافية والعسكرية ما يجعل منه هدفاً لوسائل الإعلام التي تتسابق على تلقف أخباره كمادة للتسويق، تقول (مريم) بائعة صحف متجولة في شارع حدة أن أكثر الصحف مبيعاً هي تلك التي تنشر صور أحمد علي بصرف النظر عن صحة الخبر الذي يرافق الصورة.وتضيف: القارئ يشتري الصحيفة التي بها عنوان عن أحمد علي، رغم معرفته أن الخبر غير صحيح.

والواقع أننا أمام انتكاسة مهنية في مسار الصحافة اليمنية، كما يقول الصحفي مفتاح الزوبة، مدرس اللغة العربية في جامعة صنعاء مشيرا الى وجود صحف ومواقع إلكترونية لا تكترث بميثاق الشرف الصحفي، وتمارس ابتزاز القارئ باختلاق الأكاذيب حول من يعدون نجوم المجتمع أمثال السفير أحمد علي عبدالله صالح.

ونقلت يومية (اليمن اليوم ) عن الصحفي الزوبه قوله : " إن بإمكان الصحف الكاسدة في سوق الإعلام أن تجد أخباراً حقيقية حول من تختلق لهم أخباراً وأحداثاً. مضيفاً أن ذلك يتطلب منها قليلاً من البحث، وأن الجهد في البحث عن المعلومة لن يخيب. فقط، يجب على أصحاب تلك الصحف البدء في عملية تصحيح فهمهم للمهنة واحترامها، وإذا احترموا مهنتهم لن يضطروا إلى هذا الفعل المقيت.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024