الأربعاء, 08-مايو-2024 الساعة: 04:05 ص - آخر تحديث: 02:40 ص (40: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت- سعد الحفاشي -
صاعقة .. تدمر حصناً أثرياً هاماً في محافظة المحويت
ذكرت مصادر محلية بمحافظة المحويت لـ "المؤتمر نت" أن صاعقةً رعدية قوية صاحبها هطول الأمطار يوم أمس على معظم مناطق المحويت أصابت حصن الوقيعان الأثري والتاريخي الواقع في أعلى قمة جبل براش بعزلة "جبع" مدرية الخبت . ويعتبر الوقيعان واحداً من الحصون التاريخية والأثرية المهمة في المحافظة ، بُنَي في عصور ما قبل الغساسنة واستحدث الأتراك أجزاءاً منه. وذكر شهود عيان لـ "المؤتمر نت أن الصاعقة الرعدية أدت إلى تدمير أجزاء كبيرة من المكونات المعمارية الباقية في الحصن ما أدى إلى هدم بقايا القصر القديم للحصن والذي يتكون من عدة طوابق إلى جانب جزء من أسوار الحصن في الاتجاه الشمالي منه. الجدير ذكره أن "حصن الوقيعان" الأثري يقع في أعلى قمة جبلية لمديرية الخبت تسمى قمة جبل براش" والتي تعتبر أعلى قمة في المنطقة حيث يشرف على مديريات: حفاش وملحان والمحويت وسهل بني قيس وعبس تهامة من محافظتي حجة والحديدة، واستخدمه الأتراك كمركز لحكومتهم في المنطقة، وقد ورد ذكر هذا الحصن في العديد من المراجع التاريخية، منها كتاب "صفة جزيرة العرب" للهمداني. وهو حصن منيع بموقعه الطبيعي وبتحصيناته وأسواره المعمارية العالية ،وفيه العديد من المباني العالية والخنادق والأسوار؛ بالإضافة إلى مسجد صغير وسراديب أرضية تؤدي إلى منافذ بعيدة وقد استخدمه الغساسنة وغيرهم، ثم الأتراك العثمانيون كمقر لحكوماتهم إلا أنهم -حسب المصادر التاريخية- لم يكونوا يستطيعون المكوث فيه طويلاً لكثرة تعرض قصره المشيَّد العالي للصواعق والرياح القوية في فترات الخريف.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024