الأحد, 05-مايو-2024 الساعة: 05:33 ص - آخر تحديث: 01:33 ص (33: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - قال امين عام حزب جبهة التحرير فهد الداعري: لقد كان وصول الرئيس علي عبدالله صالح الى الحكم بطريقة ديمقراطية في 17 يوليو 1978م تجربة فريدة هي الاولي من نوعها في تاريخ اليمن القديم والوسيط والحديث والمعاصر ولهذا فيوم السابع عشر من يوليو يوم تاريخي

المؤتمرنت -
أمين عام حزب جبهة التحرير:عهد الزعيم يمثل ميلاداً لآلاف المشاريع الاستراتيجية
قال امين عام حزب جبهة التحرير فهد الداعري: لقد كان وصول الرئيس علي عبدالله صالح الى الحكم بطريقة ديمقراطية في 17 يوليو 1978م تجربة فريدة هي الاولي من نوعها في تاريخ اليمن القديم والوسيط والحديث والمعاصر ولهذا فيوم السابع عشر من يوليو يوم تاريخي بكل المقاييس شاء من شاء وأبى من أبى.. فمنذ اشراقته حقنت الدماء وحفظت الارواح والكرامة للانسان اليمني كون الرئيس صالح جاء عبر الارادة الشعبية من خلال ممثليه في مجلس الشعب التأسيسي.. مشيراً الى أن الاستقرار السياسي الذي حدث مع مجيئ الزعيم علي عبدالله صالح كان فاتحة للاستقرار الاقتصادي والاجتماعي فكان ميلاد عشرات الآلاف من المشاريع التنموية الاستراتيجية في بلادنا التي كان الشعب قد حرم منها.
موضحاً ان لا تنمية حقيقية الا باستقرار سياسي بحسب المعيار الدولي الحديث للنهج الديمقراطي الذي يربط بين السياسة والاقتصاد باعتبارهما يكمّلان بعضاً، ولايتحقق احدهما الا بتحقق الآخر..
واشار الداعري الى ان الاستقرار السياسي واغلاق ملف الصراعات والانقلابات للوصول للسلطة كان محطة تحول حقيقية امام تجسيد الارادة الشعبية التي تؤمن بالنهج الديمقراطي طريقاً للتنمية والبناء والإعمار ومزيد من الاستثمارات التي لا تحط رحالها الا في البلدان الديمقراطية الآمنة..

وقال امين عام حزب جبهة التحرير: لقد كان الاخوة في المحيط العربي يتخوفون من النهج الديمقراطي في اليمن ولكنهم اكتشفوا ان العلاقات اليمنية ازدادت في عهد الزعيم صالح قوة وصلابة من باب التعامل الندي بين اليمن وتلك الدول وحرص اليمن على بقاء العلاقات متينة معها ومع كل دول العالم فكانت النتيجة تدفق الاستثمارات لليمن خاصة بعد اعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة كمحصلة طبيعية للنهج الديمقراطي الذي أسسه ورسخه الزعيم منذ أن صعد للسلطة عبر الانتخابات وقام بفتح ابواب الحوار مع كل الفرقاء السياسيين سواء في اطار الشطر الشمالي قبل الوحدة او في اطار الشطرين بين المؤتمر الشعبي العام والحزب الاشتراكي اليمني في عدن الذي كان يعاني من ويلات الانقسام والاحتراب في سياق الصراع على السلطة كما حدث في مجزرة 13 يناير 1986م والتي أودت بحياة اكثر من عشرين الف شخص بين عسكري ومدني..

وأضاف: لقد كان اليمن قبل تسلم الزعيم صالح الحكم في صنعاء شبه معزول واتسم النظام بالشمولي والدموي الرجعي نتيجة الاقتتال من اجل السلطة، مؤكداً ان مجيئ صالح الى الحكم بطريقة ديمقراطية لفت انظار العالم نحو اليمن باعتبارها دولة ديمقراطية ناشئة ومن هنا تدفقت الاستثمارات لاسيما بعد اعادة تحقيق الوحدة وبقائه رئيساً لليمن وتعززت ثقة العالم باليمن كونها بلداً ديمقراطياً تتخذ من الديمقراطية وسيلة وحيدة للوصول الى الحكم والتداول السلمي للسلطة .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024