الأحد, 12-مايو-2024 الساعة: 04:01 ص - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي

<< الحياة >> اللندنية

المؤتمرنت -
البحرين: جمعية لحقوق الانسان تضم مسيحية ويهودية
اختارت «جمعية البحرين لمراقبة حقوق الانسان»، مناسبة مرور 56 سنة على صدور الاعلان العالمي لحقوق الانسان، الذي صادف امس لإعلان أول جمعية حقوقية تضم يهوداً ومسيحيين ومسلمين، في محاولة لإلغاء الفروقات عند الدفاع عن المواطنين.

واكدت الجمعية انها اختارت هذه المناسبة لـ«تأكيد مبدأ المساواة في الحقوق من دون تمييز بسبب العنصر أو الجنس».

وتضم قائمة المؤسسين (12 شخصاً) بينهم سوداني متجنس مقيم في البحرين منذ 20 عاماً، ومسيحية هي هالة رمزي فائز واليهودية هدى نونو ابنة رجل الاعمال الراحل عزرا ابراهيم نونو.

وقالت هدى في كلمة ألقتها نيابة عن الجمعية في احتفال اقيم امس للمناسبة، حضره حشد من كبار المسؤولين وبعض الوزراء «نحن اعضاء الجمعية، بصفتنا مواطني ومواطنات بحرينيين، نمثل مختلف الأديان، نعلن ان جمعيتنا متمسكة بالمرجعية العالمية لحقوق الانسان لضمان عدم التمييز بين المواطنين». واشارت الى ان الجمعية «ستعمل على رفع مستوى الممارسة الديموقراطية واشاعة الحرية وضمان التعددية السياسية، واحترام سيادة القانون».

واشادت بالخطوات الاصلاحية لملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، خصوصاً تلك المتعلقة بتأصيل وتعزيز مبادئ حقوق الانسان، كما أشادت بسعي الحكومة لـ«الانضمام الى اتفاقية الشفافية والى العهدين الدوليين للحقوق المدنية والسياسية والاقتصادية، وتصديقها على اتفاقية القضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة».

وأبلغ العضو المؤسس فيصل فولاذ، وهو حقوقي وعضو في مجلس الشورى «الحياة» ان «الخطوات الاصلاحية للحكومة، قابلتها خطوات مقلقة في الآونة الأخيرة، بعدما طرحت حزمة قوانين» التجمعات والاعتصامات، والجمعيات السياسية، تفعيل بعض قانون العقوبات»، لافتاً الى ان ذلك من شأنه التضييق على مناخ الحريات العامة.

وأفاد ان الجمعية ستبذل جهوداً حثيثة لمكافحة التمييز، خصوصاً التمييز الطائفي والديني، وستتلقى الشكاوى المتعلقة وتحيلها على جهات الاختصاص لحلها ودياً أو «تبصير ذوي الشأن بالاجراءات الواجب اتباعها».










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024