السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 01:28 م - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
1500 دولار لكل عائلة تكتفي بطفلين
اختارت الحكومة المصرية اسلوب الترغيب في حث المصريين علي تحديد النسل حيث من المنتظرخلال الايام القليلة القادمة الاعلان عن مشروع اصدار وثيقة تأمينية بمبلغ عشرة آلاف جنيه (1570 دولار) للأسر الصغيرة التي اكتفت بانجاب طفلين فقط علي ان تتحمل الحكومة الجزء الأكبر من اقساطها. كما ستلزم الوثيقة الابوين اتباع برامج تحديد النسل لحثهما علي عدم انجاب طفل ثالث كشرط أساس لصرف قيمتها عند بلوغ أحد الأبوين الخامسة والأربعين وذلك كحافز ايجابي لضبط التزايد السكاني. ويأتي مشروع الوثيقة ضمن المكافآت الحكومية للحد من الزيادة السكانية وخفض معدلات النمو السكاني الي 1% بدلاً من معدلاتها الحالية 1،2% وذلك بعد ان تفاقت المشكلة السكانية وباتت تهدد الخطط التنموية.
ويحمل مشروع الوثيقة التأمينية اعترافاً ضمنياً من الحكومة بعدم جدوي برامج تنظيم الأسرة في الحد من الزيادة السكانية طيلة العشرين عاماً الماضيه، خاصة وان الاحصائيات السكانية تؤكد ارتفاع معدلات النمو السكاني وان الزيادة السكانية بلغت 26 مليون نسمة منذ تطبيق برامج تنظيم الاسرة كما تشير الوثيقة الي تخلي الحكومة عن الشروع في ترهيب المواطنين للحد من الزيادة السكانية من خلال قوانين تحرم الطفل الثالث من الخدمات المجانية كالتعليم والصحه، أو تحرم الأم العاملة من اجازة الوضع والرعاية لطفلها الرابع.
من ناحية أخري اعلنت الحكومة عن تبنيها البدء في مشروع قومي لمواجهة الزيادة السكانية تتضافر مع كل الجهود الحكومية والأهلية للحد من استمرار ارتفاع معدل المواليد عن طريق اعادة رسم الخريطة السكانية لمصر بواسطة تقسيم البلاد الي مربعات سكانية لضمان إحكام التعامل مع الزيادة السكانية وتقديم خدمات تنظيم الاسرة والمتابعة الصحية في المنازل بالمجان بالاضافة الي الاستمرار في حملات التوعية وتدريب الدعاة علي التعامل مع قضية تنظيم النسل مع تكثيف حملات التوعية في المناطق التي تسجل أعلي معدلات النمو السكاني. يذكر ان اجمالي التعداد السكاني في مصر وفق آخر الاحصائيات الصادرة عن الجهاز المركزي للاحصاء والتعبئة خلال العام الحالي بلغ 70 مليون نسمة كما ان التوقعات السكانية تشير الي زيادة السكان الي 100 مليون نسمة في 2022م حال ثبوت معدلات النمو السكاني الحالي، في ذات الوقت التي تتعالي فية الأصوات بالقاهرة لتحديد النسل بطرقه المتعددة ومنها مثلاً تأخير سن الزواج عند الشباب.

فتاة تصور مغربيات في حمام نساء
فوجئت مرتادات حمام مشهور في مدينة الدار البيضاء، بفتاة تقوم بتصويرهن، بواسطة كاميرا هاتفها المحمول. وتسللت الفتاة، التي كانت في كامل ملابسها، الي قاعات الاستحمام، حيث تستحم النساء. وشرعت تتنقل من قاعة الي اخري ممسكة بهاتفها وهي تلتقط الصور، قبل ان تنتبه اليها المستحمات ويشعلن الثورة في وجهها. وعجزت المستحمات عن الإمساك بتلابيب المتطفلة، التي استطاعت الإفلات من بين أيديهن، ولاذت بالفرار، رغم صراخهن المتكرر.


فضلات الطماطم تتحول الي حقائب
نجح فريق صيني إيطالي مشترك في ابتكار تقنية لتحويل فضلات الطماطم الي حقائب بلاستيكية غير ملوثة للبيئة وغير قابلة للتحلل فيما تأتي تتويجاً لجهود دؤوبة تواصلت علي مدار ثلاثة أعوام بالتعاون بين الأكاديمية الصينية للعلوم في بكين ومجلس البحوث الوطني الايطالي في مدينة بوذولي المتاخمة لنابولي. وصرح البروفيسور ون ماو تشين أحد أعضاء الفريق المشترك أمس بأن فكرة المشروع تعتمد علي الاستفادة من المخلفات الناتجة عن عملية تصنيع الطماطم وهي عبارة عن قشور وبذور تحتوي علي مادة البوليسكاريد التي يمكن استخدامها بعد معالجتها وتنقيتها في انتاج العديد من المواد صديقة البيئة وفي مقدمتها الأغلفة والحقائب البلاستيكية التي تسهم حاليا بالنصيب الأكبر في ارتفاع مستويات التلوث البيئي. وقال البروفيسور الصيني إن هذا المشروع، حال تعميمه، سيجعل من الطماطم موردا اقتصاديا شديد الأهمية.. منوها الي ان إيطاليا تعد أكبر دولة منتجة للطماطم علي مستوي قارة أوروبا بحجم انتاج يقدر بنحو 5,6 ملايين طن سنويا.
ا. ش. ا




334 ألف رجل جمّلوا وجوههم خلال عام
أخذت عمليات التجميل تنتشر بين أوساط الرجال والشباب مؤخراً، ومنهم أولئك الذين يعملون في قطاع الأعمال، لأسباب مختلفة أهمها أنها تمنحهم الثقة بالنفس. بالإضافة إلي ذلك فهم لم يعودوا يشعرون بأي حرج من القيام بذلك أو حتي التصريح به.
وقال كريغ سواش، وهو مدير مبيعات يبلغ من العمر 43 عاماً، إنه يشعر بثقة أكبر في التعامل مع العملاء حالياً، وهو ما لم يكن يشعر به قبل أن يجري عملية تجميل بواسطة الحقن، لإزالة التجاعيد في وجهه.
ونقلت وكالة الأسوشيتد برس عنه قوله إنه إذا احتاج إلي إجراء المزيد من العمليات التجميلية، لن أشعر بالحرج من القيام بذلك. ولعل المنافسة للحصول علي الوظائف، بين الرجال ممن ولدوا بعد الحرب العالمية الثانية، وكذلك بين الرجال والشباب، إلي جانب انتشار عمليات التجميل التي تتميز بكونها أسرع وأرخص من سابقتها، تساعد في زيادة انتشار هذا النوع من العمليات بين أوساط الرجال.
ولعل أكثر الوسائل التجميلية انتشاراً وشيوعاً حالياً، في أوساط النساء والرجال علي السواء، هي حقن بوتوكس ، التي حظيت في العام 2002 بموافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في مجال تقليل التجاعيد. وتشير إحصائية صادرة عن الجمعية الأمريكية لجراحي التجميل إن الرجال أجروا نحو 334 ألف عملية من هذا النوع في العام 2003، في حين بلغ عدد النسوة اللواتي أجرينها نحو 56،2 مليون امرأة.
وتتراوح التكلفة الاعتيادية للعلاج بواسطة البوتوكس بين 200 إلي 400 دولار.
من ناحية ثانية ارتفعت نسبة عمليات التجميل التقليدية في العام 2003، بين الرجال بحدود 10 في المائة، فيما ارتفعت بين النساء بحدود 14 في المائة، وذلك مقارنة بالعام 2002.
وتعتبر عمليات تجميل الأنف الأكثر شيوعاً بين الرجال، وتليها عمليات الجفون. ويقول جراحو التجميل إنهم يشهدون الآن أعداداً متزايدة من الرجال الذين يحاولون أن يظهرون بمظهر أكثر شباباً. غير أن الأمريكيين عموماً، ينظرون إلي هذه الظاهرة بصورة سلبية لأنها تهدد بأن تتحول إلي ظاهرة عامة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024