الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 12:19 ص - آخر تحديث: 11:29 م (29: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار

تجمهر كبير بعد خلاف الشركاء

المؤتمرنت- محمد القيداني -
الأمن يبحث عن صاحب(مغسلة) يحتجز ثياب العيد
تجمهر عشرات المواطنين في شارع مأرب من مديرية شعوب بأمانة العاصمة منذ الصباح أمام مغسلة ملابس طلباً لثياب العيد التي كانوا أودعوها فيها ، في الوقت التي فرضت الأجهزة الأمنية حراسة على باب المغسلة تحسباً لتطور الاستياء الشعبي إلى عمل يقتحمون به المغسلة ، في غياب أصحابها الذين غادروها مساء أمس بعد خلافات حادة نشبت بينهم.
وفي تصريح لـ"المؤتمرنت" أفاد المقدم يحيى الأكوع – مدير أمن المنطقة الخامسة بأمانة العاصمة- إلى أن سبب تجمهر الناس منذ الصباح وحتى الآن - في شارع مأرب، بمديرية شعوب، أمام "مغاسل أرض الجنتين"- ناتج عن شجار بين شركاء المغسلة، أدى إلى اختلاط الثياب ، وضياع هويتها.
وفيما طالب بعض المواطنين بفتح الباب التابع للمغسلة، قال الأكوع : " لا يحق لنا فتح الباب دون وجود صاحبها لإخراج ملابس الناس"، مؤكداً : أنه كلف أحد الطقوم التابعة للمنطقة لحراسة المغسلة، حتى يتم العثور على صاحبها، والذي تم إخلاء سبيله من قبل أمن المنطقة ظهر اليوم بضمانة محل إقامته لتسليم ثياب الزبائن، فيما لاذ شركائه بالفرار عقب الشجار.
وأشار إلى أن الاتصالات الأمنية جارية الآن، وتم تكليف طقم آخر للبحث عن صاحب المغسلة، المدعو خالد الصايدي من أهالي "مسور حجة"، أو أحد شركائه لحل القضية، وإدخال الفرحة على قلوب الأطفال، بعودة ملابس العيد.
هذا وما زال البحث جارياً عن شركاء المغسلة ، الأمر الذي قد يعني الاخفاق فيه حرمان عشرات الناس من فرحة العيد التي طالما ترقبوها ساعة بساعة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024