الثلاثاء, 14-مايو-2024 الساعة: 12:00 ص - آخر تحديث: 11:44 م (44: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - وكالات -
تضارب الانباء عن عدد ضحايا المواجهات في اوزبكستان
تضاربت الأنباء اليوم حول عدد الضحايا في المواجهات التي تشهدها اوزبكستان بين المتمردين والجيش الأوزبكي.
ففي حين قال قال المسؤول في منظمة ابيلاتسيا الاوزبكستانية التي تعنى بحقوق الانسان لطف الله شمس الدينوف انه راى "حوالى 300 جثة" بينها جثث العديد من النساء ينقلها فجرا جنود على متن ثلاث شاحنات وحافلة في انديجان، قالت مصادر طبية ان عدد القتلى لا يتجاوز الـ50.
واوضح شمس الدينوف "شاهدت هذا الصباح ثلاث شاحنات وحافلة نقل اليها الجنود 300 جثة في شارع قبالة سينما تشولكون".
واضاف ان "ثلث الجثث على الاقل كان لنساء"، مؤكدا انه تابع المشهد من بيت مجاور كان التجأ اليه.
واكد هذا الشاهد ان "الجثث كانت ممددة على طول مئة متر كالحجارة" في شارع في المدينة قبل ان تحمل على متن مركبات باتجاه مكان مجهول.

و اتهم رئيس أوزبكستان إسلام كريموف حزب التحرير الإسلامي المحظور بالوقوف وراء موجة العنف بمدينة أنديجان شرق البلاد، ونفى في مؤتمر صحفي بمدينة طشقند إصدار أوامر بإطلاق النار على المتظاهرين.

وأكد كريموف الذي بدت عليه علامات الغضب أن المواجهات في أنديجان أوقعت 30 قتيلا بينهم تسعة جنود وعشرة مسلحين على الأقل، متهما من وصفها بالمجموعات الإسلامية التي شاركت -على حد قوله- في الاضطرابات الأخيرة في قرغيزستان المجاورة.

وقال "إن الخطط وضعها الأشخاص أنفسهم الذين نظموا الأحداث في أوش" جنوب قرغيزستان حيث انطلقت التظاهرات الشعبية التي أدت إلى إطاحة الرئيس عسكر أكاييف في مارس/آذار الماضي. وأضاف "أن المسألة مرتبطة في نظرنا بحزب التحرير".

جاء ذلك وسط أنباء عن استمرار المعارك العنيفة وخرج مئات المتظاهرين مجددا على الشوارع للمطالبة بتحسين الأوضاع الاقتصادية وتنحي الرئيس كريموف.


وقدر رئيس منظمة حقوق الإنسان في أوزبكستان سيدغاهون زينوب ألدينوف عدد القتلى بنحو 300، مؤكدا أن القوات الحكومية أطلقت النار على المدنيين ونقلت جثثهم في شاحنات إلى خارج المدينة.

وشوهدت الجثث في الشوارع التي تعمها الفوضى وغادر الآلاف أنديجان إلى قرغيزستان المجاورة رغم إغلاق الحدود. وأكد رئيس مجلس الأمن القرغيزي أن عددا كبيرا من الفارين مصابون بجروح خطيرة. كما بدأ عدد من الصحفيين مغادرة أنديجان بعدما اعتقلتهم أجهزة الأمن لفترة قصيرة وحذرتهم من أنهم في خطر.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024