الثلاثاء, 14-مايو-2024 الساعة: 01:38 م - آخر تحديث: 02:16 ص (16: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي

بعد اسبوع من القتال العنيف

المؤتمر نت - دمار واسع خلفته العمليات العسكرية (الفرنسية)
المؤتمر نت / وكالات -
جيش الاحتلال يعلن انتهاء عملياته العسكرية غرب العراق
قال الجيش الامريكي ان عملياته العسكرية الواسعة غرب العراق التي أطلق عليها اسم "مصارعة الثيران" واستهدفت مسلحين فى هذه المنطقة قد انتهت بعد اسبوع من القتال العنيف.
وهدفت هذه العملية وفقا لمصادر امريكية الى تعطيل الدروب التي يتسلل عبرها المقاتلون عبر الحدود إلى العراق.
وجاء في بيان للجيش الامريكى ان "قوات المارينز والجنود من الفريق المقاتل الثاني وفرقة المارينز الثانية اكملت بنجاح عملية "مصارعة الثيران" منهية بذلك عملية استمرت سبعة ايام لتأمين اهداف في مدن الكرابله والرمانة والعبيدي قرب الحدود السورية".

وكان الجيش الامريكي قد اعلن انه قتل اكثر من 125 مسلحا خلال العملية التي شارك فيها حوالى الف من الجنود الامريكيين، واعتبرت اضخم عملية ضد المتمردين منذ الهجوم على مدينة الفلوجة في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

واعلن البيان الامريكي كذلك عن مقتل تسعة من عناصر المارينز خلال العملية ستة منهم في حادث واحد يوم الاربعاء الماضي.

واضاف البيان ان "المنطقة الواقعة غرب العراق والتي تعتبر طريقا تاريخيا للتهريب ومخبأ معروفا للمسلحين، تستخدم كمحطة يتلقى فيه المتمردون اسلحة ومعدات وينظمون الهجمات ضد مدن الرمادي والفلوجة وبغداد والموصل".

وافاد شهود عيان والجيش الامريكي ان الهجوم ادى الى اشتباكات عنيفة في مدينة القائم بين المقاتلين الموالين للزرقاوي المرتبط بتنظيم القاعدة، وعشيرة سنية معادية في المدينة الواقعة على الحدود السورية.

وتقع هذه المنطقة الصحراوية التي ينعدم فيها القانون على بعد حوالى 300 كيلومتر غرب بغداد ولم تخرج معلومات كثيرة من المدينة خلال القتال.

غير ان جنرالا امريكيا بارزا كان قد اشار الى ان القوات الامريكية واجهت مقاومة شرسة فاقت المعتاد خلال عملية "مصارعة الثيران".

ويعتقد ان العديد من المقاتلين المتشددين الذين فروا من الفلوجة قبل العملية التي شنها الجيش الامريكي مناك في تشرين الثاني/نوفمبر، لجأوا الى منطقة القائم التي يعتقد كذلك انه تم تهريب العديد من المتمردين من المتطوعين الاجانب عبرها.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024