الأحد, 05-مايو-2024 الساعة: 10:14 م - آخر تحديث: 10:09 م (09: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
صنعاء/ المؤتمرنت / محمد القيداني -
شباب اليمن: لن نرضى بغير (عليٍّ) بديلاً
حرر شباب اليمن صباح اليوم وثيقة عهد معمدة بالدم للرئيس علي عبدالله صالح قائداً لمسيرة الوطن، ونهضته الشاملة، مرددين: لن نرضى بغير فخامته بديلاً. جاء ذلك في الندوة التي نظمها الاتحاد العام لشباب اليمن، تحت شعار (السابع عشر من يوليو مسيرة العطاء المتجدد) بقاعة الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة بصنعاء، حضرها عبدالعزيز عبدالغني-رئيس مجلس الشورى - الذي أكد في كلمة له على أن اجتماع شباب اليمن هذا يبعث رسالة محبة وولاء وتعبير إلى القائد الوحدوي الكبير، وباني نهضته وموحده بكل معاني الشجاعة والحنكة والحكمة.. مشيراً إلى أن السابع عشر من يوليو سجل على صفحات التاريخ اليمني المجيد، باعتباره يوماً للديمقراطية كفكرة أطلَّ بها اليمانيون في ظل تباشير الفرح والمستقبل الواعد.
وقال: في مثل هذا اليوم وقف الرئيس أمام مجلس الشعب التأسيسي معلناً تحمله مسئولية قيادة الشعب والحكومة في وقت عصيب استطاع خلاله أن يصل ببلادنا إلى مستقبل أكثر أمناً وإشراقاً؛ حيث مثل 17 يوليو من العام 1978م –بحق- يوماً للديمقراطية كونها اليوم واقعاً نعيشه في ظل قيادة الحكيمة، مستعرضاً في سياق حديثه ما مر به عهد الرئيس من تحديات جسام لكن حنكته وسعة صدره هي من أوصلت اليمن إلى ما وصلت إليه من مكاسب عظيمة وإنجازات غير خافية على أحد.
مؤكداً على أن الثقة تقع على شباب اليمن بلا حدود. فالوطن بحاجة إلى جهود أبنائه الشباب وإلى بذل المزيد من أجل المحافظة على العظيمة التي تحققت في ظل القيادة الحكيمة الرئيس، ولهذا فإن المسئولية المكتسبة كبيرة والأمل معقود على شبابنا المتطلع إلى حياة أفضل، تتسم بالوعي واليقظة حيال ما تتخذه قوى لا تعبأ بالوطن ولا بمصالحه، هدفها هو هدم التجربة التنموية والسياسية المتميزة لليمن، شاكراً اتحاد شباب اليمن -في ختام كلمته- على تفاعله الصادق مع قائدهم الهمام متمنياً لندوتهم النجاح.
وكانت قدمت في الندوة خمس أوراق عمل تناولت الأولى ما قبل العام 1978م وما مر به الوطن في ذلك التاريخ، ألقاها الدكتور عبدالله حسين بركات، فيما تناول عبدالسلام العنسي مرحلة ما بعد العام 1978م مستعرضاً -في سياق ورقته- الظروف الجسام التي صاحبت تولي الرئيس لمقاليد الحكم وما مر به الوطن من مراحل عصيبة حتى تمكن تتجاوزها نحو مسيرة البناء والإعمار واستعرضت ورقة العمل الثالثة والتي قدمها أحمد محمد عبدالغني مراحل تحقيق الوحدة اليمنية، والظروف التي صاحبت قيامها. الأستاذ محمد علي ياسر تطرق في ورقته الرابعة إلى الإنجازات التي تحققت لليمن بعد قيام الوحدة في الجوانب السياسية والثقافية والاجتماعية. واختتم أحمد عمر بامشموس الإنجازات التي تحققت بعد قيام الوحدة في الجوانب الاقتصادية والتنموية في ورقته الخامسة. بعدها ناقش شباب اليمن في مداخلات عبرت عن الحب والوفاء من الشباب لقائد الهمام معلنين أنهم (ماضون على العهد في ظل قيادته الحكيمة والتي هيأت للوطن أمناً واستقراراً فأعاد وحدته وتحققت في عهده الوحدة الشاملة) قائلين -بصوت رنت له جنبات الصالة- لن يكون الوطن عالياً إلا بعلي وهذا عهد منا..








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024