الخميس, 02-مايو-2024 الساعة: 05:42 ص - آخر تحديث: 02:31 ص (31: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - الشيخ سلطان البركاني
المؤتمر نت – احمد النويهي -
البركاني: المشترك أغلق باب الحوار ومشروعه مجرد زوبعة
أكد الشيخ / سلطان البركاني رئيس الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام عضو اللجنة العامة إن المؤتمر العام السابع سيناقش عدد من المشاريع في مجالات القضاء والحقوق والحريات وان كل هذه القضايا ستكون محل نقاش وبحث في المؤتمر للخروج ببرنامج سياسي نستطيع ترجمتها على ارض الواقع كسياسات واضحة ومحددة وليس مجرد شعارات ترفع إضافة الى انه سيتم مناقشة البرنامج الانتخابي للمؤتمر في الانتخابات الرئاسية والمحلية القادمة.
وأضاف رئيس الكتلة البرلمانية في حديثه لصحيفة الجمهورية نشرته في ملحقها الجديد ( الديمقراطية ) ان المؤتمر الذي قاد المراحل السابقة بما فيها من مخاطر واهوال وإشكاليات كبيرة حقق من خلالها الوحدة المشروع الذي كان حلم الشعب اليمني وفي نفس الوقت يتعامل مع المراحل بموضوعية وشفافية كاملة ومن اهم القضايا الرئيسية اقرار المؤتمر بمبداء التداول السلمي فالمراحل السابقة للمسيرة اثبتت ان المؤتمر قادر بحمل تلك التحولات وهو القادر اليوم على مواصلة العطاءات السياسية والتنموية وحول مشروع احزاب المشترك قال البركاني ان أحزاب المشترك كانةا ينظرون الى المؤتمر الشعبي منذ اشهر وهو يهئ لهذه الخطوات فعملوا على استباق الحدث فقط لمجرد الزوبعة رغم ان قناعتهم بان المؤتمر يتجه صوب اصلاح جدي وحقيقي ثم ان ماصدر عن اللقاء المشترك اتى بعد انعقاد اللجنة العامة التي اتخذت العديد من القرارات حينها واعلن عنها ومن أهمها انشاء هيئة لمكافحة الفساد ولجنة خاصة بالمناقصات والجانب القضائي والأمني فلم يكن امام احزاب اللقاء المشترك الا ان تباد ر وتسرع على الاقل بالمحافظة على ماتبقى من ماء الوجه وتقدم هذا المشروع وكانها تقول هذا ما سنستبق به المؤتمر
وأضاف رئيس الكتلة البرلمانية قائلا ان المؤتمر كان سباقا بإعلان مبداء الحوار واستعداده لكن احزاب اللقاء المشترك اغلقوا الأبواب وأرادوا ان يختزلوا الحوار والعملية السياسية على فءة واحزاب معينة فاحزاب اللقاء المشترك ارادوا ان يكون الحوار بينهم وبين المؤتمر فقط متجاهلين ان هناك احزابا معترف بها وهناك
هيئات ومنظمات ىمجتمع مدني ومؤسسات يجب ان تكون مشاركة في الحوار وهذا هو سبب تعليق الحوار الذي لايجب ان يكون داخل غرف مغلقة او يضع اشتراطات مسبقة المعارضة تحمل المؤتمر بانه لا يريد الحوار وانه لا يعترف بالاخر وعندما دعونا الى الحوار طلبت احزاب اللقاء المشترك بان يكون الحوار معها فقط وتغلق الابواب امام الأحزاب الاخرى وهذا امر غريب وما كنا نتمنى ان يتم ومع ذلك سيظل باب الحوار مفتوحا ومبداء الحوار قائما ونحن على استعداد ان نتحاور فردى وجماعات وفي النهاية سنصل الى ان نكون الجميع شركاء في العملية السياسية والجميع شركاء وعلى المعارضة ان تستفيد من تجارب الاخرين








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024