الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 04:09 م - آخر تحديث: 04:08 م (08: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار

الإرهاب مؤامرة على الوطن

المؤتمر نت - أنتقد الأستاذ محمد حسين العيدروس الأمين العام المساعد لقطاع الفكر والثقافة والإعلام بالمؤتمر الشعبي العام تفسيرات المعارضة للإصلاحات التي بدأت الحكومة بتنفيذها خصوصاً في مجال الأوقاف والإرشاد مشيراً إلى أن ذلك يأتي في إطار تنفيذ برنامج الحكومة الذي يعد انعكاسا للبرنامج الانتخابي للمؤتمر الشعبي الذي أكد على أن تستخدم المساجد للمهمة التي بنيت من أجلها وأن تبتعد عن الصراعات الحزبية.
وقال العيدروس في حوار أجرته معه (المؤتمر نت) " : كل عمل تقوم به الحكومة اليوم في أي مضمار أو في أي نشاط، تفسره المعارضة حسب تفسيراتها لأن المعارضة لا  تمتلك رؤية كاملة ولا تمتلك برامج واضحة بل تمتلك جانب النقد بدون تقديم الحلول للحكومة.
وأوضح الأمين العام المساعد بأن المؤتمر الشعبي العام يمد يده لكل القوى السياسية لنبذ التطرف والتعصب والتحريض الذي تطلقه بعض منابر المساجد التي تسعى بعض الأحزاب للهيمنة عليها.
وقال: بعض الأحزاب -وحزب الإصلاح بدرجة أساسية- عندما أغلقت المعاهد العلمية بدأ يسعى ويبذل جهوداً كبيرة للهيمنة على المساجد.
المؤتمر نت -عبدالملك الفهيدي -
العيدروس لـ (المؤتمر نت) المعارضة لا تمتلك رؤية كاملة أو برامج واضحة والإصلاح بذل جهوداً للهيمنة على المساجد بعد أن أغلقت المعاهد العلمية

أنتقد الأستاذ محمد حسين العيدروس الأمين العام المساعد لقطاع الفكر والثقافة والإعلام بالمؤتمر الشعبي العام تفسيرات المعارضة للإصلاحات التي بدأت الحكومة بتنفيذها خصوصاً في مجال الأوقاف والإرشاد مشيراً إلى أن ذلك يأتي في إطار تنفيذ برنامج الحكومة الذي يعد انعكاسا للبرنامج الانتخابي للمؤتمر الشعبي الذي أكد على أن تستخدم المساجد للمهمة التي بنيت من أجلها وأن تبتعد عن الصراعات الحزبية.
وقال العيدروس في حوار أجرته معه (المؤتمر نت) " : كل عمل تقوم به الحكومة اليوم في أي مضمار أو في أي نشاط، تفسره المعارضة حسب تفسيراتها لأن المعارضة لا تمتلك رؤية كاملة ولا تمتلك برامج واضحة بل تمتلك جانب النقد بدون تقديم الحلول للحكومة.
وأوضح الأمين العام المساعد بأن المؤتمر الشعبي العام يمد يده لكل القوى السياسية لنبذ التطرف والتعصب والتحريض الذي تطلقه بعض منابر المساجد التي تسعى بعض الأحزاب للهيمنة عليها.
وقال: بعض الأحزاب -وحزب الإصلاح بدرجة أساسية- عندما أغلقت المعاهد العلمية بدأ يسعى ويبذل جهوداً كبيرة للهيمنة على المساجد.
واعتبر العيدروس الإرهاب مؤامرة على الوطن وأن العمليات الإرهابية التي نفذت في اليمن ترتبط بشبكة دولية مشيراً إلى وجود أسباب كثيرة أدت إلى بروز ثقافة العنف والتطرف والإرهاب ومن أهمها: محاولة تعكير أمن واستقرار الوطن عبر الأفكار المتحجرة والمتعصبة في أذهان بعض العناصر التي تدخل ضمن المجموعات الإرهابية.
وحول إمكانية حكومة المؤتمر في القضاء على الإرهاب والفساد، كما جاء في برنامجها، نوّه الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام إلى أن برنامج الحكومة تضمن إجراءات وآليات للحد من هذه الظاهرة، معتبراً أن قضية الفساد جاءت لتراكمات وقضايا سياسية ولا يمكن القضاء عليها في يوم وليلة.
وفي رده على سؤال عن طبيعة تواجد المرأة في فكر وواقع المؤتمر الشعبي العام أجاب العيدروس بالقول: " المرأة تحتل لدينا أهمية كبيرة في تسلسلنا التنظيمي وفي قيادة المؤتمر.
وأضاف: والمؤتمر وحكومته يوليان المرأة اهتماما كبيراً وغير عادي.. واليوم أصبحت المرأة مديرة وسفيرة ووزيرة ونحن نحترم المرأة قولاً وفعلاً.
وانتقد العيدروس موقف المعارضة من المرأة وقال: بعض القياديين في أحزاب المعارضة طالبوا بجلوس المرأة في البيت وإعطائها راتباً شهرياً وهذا يعطي دلالة واضحة في أن المرأة تستخدم كصوت للانتخابات فقط ويطالبون بحرمانها في المقابل من المشاركة في الحياة.
وأكد الأمين العام المساعد على أن مسئولية إنجاح فعالية صنعاء عاصمة للثقافة العربية العام المقبل مسؤولية وطنية تتحملها كل الأحزاب والقوى السياسية على الساحة اليمنية.
ملحوظة نص الحوار في نافذة الأخبار "حوار"








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024