الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 08:28 م - آخر تحديث: 08:08 م (08: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أوضح الدكتور أبو بكر القربي وزير الخارجية والمغتربين الذي يمثل بلادنا في اجتماع ترويكا منظمة المؤتمر الإسلامي المنعقد بجده اليوم ان الاجتماع سيناقش ثلاث قضايا رئيسية تتمثل في الإساءة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم وقضيتي   فلسطين والعراق.
وقال القربي في مؤتمر صحفي عقدة بمبنى القنصيلةاليمنية بجده مساء أمس بأننا كمسلمين نعد أول من أسس لحرية العقيدة وحرية الرأي قبل أن تأتي .
المؤتمرنت ـ جدة -
القربي: تأهيل الاقتصاد اليمني مدخل للإندماج الكامل في مجلس التعاون الخليجي
أوضح الدكتور أبو بكر القربي وزير الخارجية والمغتربين الذي يمثل بلادنا في اجتماع ترويكا منظمة المؤتمر الإسلامي المنعقد بجده اليوم ان الاجتماع سيناقش ثلاث قضايا رئيسية تتمثل في الإساءة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم وقضيتي فلسطين والعراق.
وقال القربي في مؤتمر صحفي عقدة بمبنى القنصيلةاليمنية بجده مساء أمس بأننا كمسلمين نعد أول من أسس لحرية العقيدة وحرية الرأي قبل أن تأتي الديمقراطية والحرية في العهد الحديث وهناك الكثير من الآيات التي تؤكد على حرية الإنسان في العقيدة وحريته في التعبير.
وأضاف إلا أننا ما نريد أن نؤكد عليه مع هذه الحرية هي المسؤولية وكيف نضمن أن لا تؤدي هذه الحرية الى الإساءة للآخرين والمساس بدينهم ومعتقداتهم ورموزهم وكما هو معروف في أوروبا رئيس الدولة يعتبر مزار لا يمكن الإساءة إليه فكيف الحال بالنسبة لنبي لا تؤمن به 20 او مائة مليون وإنما مليار وثلاثمائة مليون من البشر ولذلك فنحن أكدنا على ضرورة وجود قرارات من الأمم المتحدة في الدول الأوروبية لتمنع تكرار ما حدث.
مؤكداً أن تكراره سيزيد من الاهتزاز الذي عم الشارع الإسلامي وسيؤدي إلى المزيد من الآثار والأضرار ليس فقط على العلاقات بين العالم الإسلامي وأوروبا وإنما أيضا أتاح فرصة للتطرف والمتطرفين في الجانبين لاستغلال هذا الحدث.
وعن تباين الموقفين الشعبي والرسمي لبلدان العالم الإسلامي تجاه قضية الإساءة للرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم قال يجب أن لا نعتبر أن آليات الحكومات وآليات الشعوب واحدة ولا توجد أية دولة من دول العالم الإسلامي وقفت بالضد من رد الفعل الشعبي بل أن الحكومات اعتبرت أن هذا شيء طبيعي أن يكون هناك رد فعل شعبي بالإضافة إلى التحرك الدبلوماسي الذي قامت به كل الدول الإسلامية بصور مختلفة وضغطت بكل السبل على الدنمارك وعلى الاتحاد الأوروبي بصفة عامة.
وفيما يتعلق بالجامعة العربية والإصلاحات المنشودة قال إن اليمن سبق له وأن تقدم بمشروع حاول أن يقود إلى تغيير جذري في العمل العربي المشترك بنطاق جديد لاتحاد الدول العربية وقد كان الخيار للقادة العرب أن يتم هذا التجديد للعمل العربي المشترك من خلال تعديلات في ميثاق الجامعة العربية وهو يشمل كل المقترحات التي قدمتها اليمن باستثناء الوقت الذي سيستغرقه وهو أكثر بكثير قياساً بالوقت الذي قدمته اليمن.
مشيراً بهذا الصدد إلى أن خطوات فعلية قامت بها الجامعة ومنها أربعة تعديلات تمت في العام الماضي وستقدم على المزيد من التعديلات مستقبلاً.
ونوه إلى أهمية التزام الدول العربية بما جاء في هذه التعديلات وتفعيلها وبدون ذلك ستظل خطوة إلى الأمام على الورق ولكن ليس على مستوى الأرض وعلى مستوى الشارع العربي.
وعلى صعيد الوضع في الصومال ومؤتمرات السلام فيه قال الأخ الوزير أن انعقاد البرلمان الصومالي في "بيجاوا" والذي حضره ما يقرب من 80% من أعضاء البرلمان مما يعني أن الغالبية العظمى من أبناء الصومال قد اعتبروا أن الاتفاقية التي وقعت بين رئيس البرلمان ورئيس الجمهورية في عدن أتاحت لهم فرحة للخروج من المأزق.
فأصبحت اجتماعات البرلمان قائمة وتتشكل اللجان فيه لتنظر في القضايا المختلفة التي تهم إعادة بناء الدولة ومعالجة المشاكل الاقتصادية وإعادة الإعمار.
مؤكداً بأن الوضع بالصومال بحاجة الى دعم عربي مشترك لاتجاه الصومال في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها.
وعن مشاركة اليمن في اجتماعات وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي ومدى نتائجها أكد القربي أن الانضمام الكامل لمجلس التعاون ليست بأهمية كالاندماج الاقتصادي بين اليمن ودول مجلس التعاون كون هذا العامل هو الذي يؤسس في الحقيقة الى مصالح مشتركة.
مشيراً أن اللقاء الذي ضم وزراء خارجية دول مجلس التعاون بالرياض بحضور اليمن قد عبر عن شيئين رئيسيين الأول أن دول مجلس التعاون أدركت تماماً بأن اليمن هي جزئ من هذا النسيج ولا يمكن أن يبقى خارجة.
أما النقطة الثانية تتلخص في إيجاد الآليات الصحيحة لانضمام اليمن انطلاقاً من تأهيل الاقتصاد اليمني ليواكب اقتصاديات مجلس التعاون لتدمج مع هذه الاقتصاديات.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024