الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 05:50 م - آخر تحديث: 04:42 م (42: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - اسماعيل ابو هنية -المكلف بتشكيل الحكومة الفلسطينة
المؤتمرنت- -
بوصولها السلطة.. هل تغلق حماس مكاتبها وتكتفي بالسفارات
ذكرت الأنباء بأن حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس بصدد تقديم قائمة تشكيلتها الحكومية يوم غدٍ السبت إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن.
وقال المصادر إن المشاورات التي أجرتها حماس مع عدد من الفصائل الفلسطينية خلال الفترة الماضية، ومنها حركة فتح لم تسفر عن اتفاق للدخول في حكومة ائتلافية، مرجحة أن تشكل حماس الحكومة الفلسطينية القادمة بمفردها مع دخول بعض المستقلين فيها.
على صعيد آخر قالت مصادر فلسطينية إنه وبعد الفوز الكاسح الذي حققته حماس في الانتخابات التشريعية وتشكيل حماس لحكومتها فإن ثمة استحقاقات عديدة تظل ماثلة أمام حماس يستوجب التعامل معها برؤى واضحة، ومواقف محددة لا تحتمل اللبس سواء ما يتصل منها بالالتزامات الدولية للسلطة الفلسطينية، أو ما يتصل منها بتخلي حماس عن طبيعتها كمعارضة وتحمل مسئوليتها في السلطة.
وتساءلت تلك المصادر حول مصير المكاتب التابعة لحماس في عدد من البلدان العربية والإسلامية، وما إذا كانت ستقوم حماس بإغلاقها والاكتفاء بالسفارات الفلسطينية ومكاتب التمثيل الدبلوماسي التابعة للسلطة والتي ستتولى حماس مسئولية الإشراف عليها باعتبار أن حماس هي السلطة الآن بعد حصولها على الأغلبية البرلمانية وتشكيلها الحكومة منفردة أو بالائتلاف مع بعض القوى أو الشخصيات السياسية الفلسطينية.
واعتبرت المصادر الفلسطينية انه وفي حالة الإصرار على الإبقاء على تلك المكاتب مفتوحة إلى جانب السفارات الفلسطينية فإن ذلك سيمثل في نظر البعض ازدواجية في ممارسة مسئوليات الحكم، وتقمص دور المعارضة، وهو ما يبدو غير مقبول لدى الكثير من أبناء الشعب الفلسطيني الذين منحوا وعبر صناديق الانتخابات ثقتهم لحماس لتقودهم خلال المرحلة القادمة وعبر حكومتها.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024