الإثنين, 20-مايو-2024 الساعة: 05:06 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
bbc -
خلاف داخل حماس بعد اعلانها انفراج الازمة
أعلنت الحكومة الفلسطينية أنها أمنت مبالغ كافية لدفع رواتب الموظفين الفلسطينيين، ولكنها انتقدت الولايات المتحدة للضغوط التي مارستها على البنوك لوقف تحويل الأموال.

وقال رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية إن حماس تلقت تبرعات من دول عربية وإسلامية بعد أن قطعت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الدعم المالي عنها.

وأضاف هنية أن الولايات المتحدة حاولت منع تحويل هذه الأموال إلى الحسابات البنكية الخاصة بالموظفين.

ولم يتلق العديد من موظفي السلطة الوطنية الفلسطينية رواتبهم منذ مارس/آذار الماضي.

ووصلت حماس إلى الحكم في الانتخابات العامة الفلسطينية التي جرت في يناير/كانون الثاني الماضي. لكنها واجهت أزمة مالية طاحنة لدى إعلانها التشكيل الحكومي.

انتقادات لواشنطن
وانتقد هنية الجهود الأمريكية لوقف تدفق الأموال إلى السلطة الفلسطينية مناشدا الدول العربية مواجهة ما أسماه "الضغوط الأمريكية".

وقال رئيس الوزراء الفلسطيني في غزة: "لقد تمكنت الحكومة الفلسطينية من تحصيل الأموال اللازمة من الدول العربية والإسلامية".

مضيفا أن: "المبالغ كانت كافية لدفع الرواتب لكننا (أي الحكومة) واجهنا صعوبات في الحصول على الأموال بسبب الاحتلال الإسرائيلي، وضعف الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، ورفض البنوك تأدية مهامها."

ويقول مراسل بي بي سي في غزة، آلان جونستن، إن عدة بنوك عربية خشيت من قيام الولايات المتحدة بتجميد أنشطتها إذا ما ساعدت السلطة الفلسطينية.

ويعمل حوالي 165 ألف موظف فلسطيني لدى الحكومة الفلسطينية.


من جهة اخرى كشفت مصادر فلسطينية متطابقة عن وجود خلافات داخل حركة «حماس» في شأن عقد الحوار الوطني المقرر في الخامس عشر من الشهر الجاري. وقالت المصادر ان رئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل عارض بشدة اتفاقاً توصل اليه رئيس المجلس التشريعي عزيز الدويك مع ياسر عبد ربه ممثل الرئيس محمود عباس، لعقد الحوار في الداخل بأجندة مفتوحة وحضور واسع، وأصرّ على عقد الحوار إما في دمشق أو القاهرة.

وقالت المصادر إن العديد من قادة «حماس» عارضوا اجراء الحوار في هذه المرحلة والحركة في حالة ضعف بالنظر الى عجز الحكومة عن توفير رواتب موظفيها، ورجحت تأجيل موعد الحوار مجدداً.



وتقول تقديرات الأمم المتحدة إن ربع تعداد الشعب الفلسطيني يعتمد على الرواتب التي تدفعها الحكومة، وحذرت من تدهور الوضع الإنساني في الأراضي الفلسطينية إذا ما استمر انقطاع دفع الرواتب








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024