الثلاثاء, 14-مايو-2024 الساعة: 09:25 ص - آخر تحديث: 02:16 ص (16: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - الجزيرة نت -
طالبان تعلن تدمير 13 عربة عسكرية للناتو
أعلنت حركة طالبان أن إجمالي خسائر قوات حلف شمال الأطلسي (ناتو) في مديريات جريشك ومايواند وسنجين بلغت أمس واليوم ثلاث عشرة عربة عسكرية إضافة لإسقاط طائرة عسكرية في منطقة موسى قلعة.

وبالمقابل نفت قوات الناتو إسقاط أي من طائراتها مؤكدة أن ما وصف بأنه طائرة تحطمت كان عبارة عن عتاد عسكري تخلصت منه إحدى الطائرات لأسباب فنية.

وكان متحدث باسم طالبان قد ذكر في وقت سابق أن مقاتلي الحركة أسقطوا طائرة عسكرية لقوات الناتو في مديرية ناوزاد في ولاية هلمند حيث تشن قوات الناتو والقوات الأفغانية أوسع عملية مشتركة ضد طالبان منذ عام 2001.

وفي نفس التطورات الميدانية أعلنت وزارة الدفاع البريطانية اليوم مقتل أحد جنودها متأثرا بجروحه إثر معارك في ولاية هامند جنوب البلاد.

وحسب بيان للقوة الدولية للمساعدة على إرساء الأمن (إيساف) فقد ارتفع إلى اثنين عدد قتلى قوات الناتو منذ بداية عملية "أخيل" العسكرية ضد حركة طالبان.



توتر كبير
وفي سياق متصل أفاد مراسل الجزيرة في أفغانستان بأن توترا كبيرا يسود مناطق أفغانية عدة تحسبا لهجوم الربيع الذي هددت حركة طالبان بشنه على قوات الناتو.

وكان المراسل قد نقل في وقت سابق نقلا عن شهود عيان أن هجومين انتحاريين استهدفا قوات حلف شمال الأطلسي (ناتو) في ولاية قندهار جنوب البلاد، مما أدى إلى تعطيل عربتين عسكريتين. وقد أغلقت قوات الناتو المنطقة.


وتشكل عملية "أخيل" التي يشارك فيها 4500 جندي بريطاني وكندي وأميركي وهولندي إضافة إلى ألف جندي أفغاني، أكبر هجوم تشنه إيساف منذ انتشارها في جنوب البلاد قبل عام.

ومنذ بداية العام الجاري قتل 23 جنديا تابعين لإيساف وللتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في أفغانستان.

وبموازاة ذلك شن الجنود الفرنسيون التابعون للناتو خلال الأسبوع الجاري عملية مشتركة لإغلاق منافذ العاصمة الأفغانية في وجه المسلحين.

وأوضح بيار دو فيلييه الجنرال الفرنسي الذي يقود قوات إيساف بولاية كابل أن المرحلة الأساسية من عملية "إيمان" التي بدأت السبت الماضي بمشاركة نحو ألف رجل وسمحت بكشف مخابئ للأسلحة انتهت اليوم الخميس، مشيرا إلى أن العملية جرت في منطقة ساروبي على بعد نحو 70 كلم شرق العاصمة الأفغانية بدون إطلاق رصاصة واحدة.

اعتقال
وفي تطور آخر أفاد مراسل الجزيرة في باكستان عن مصادر استخباراتية باكستانية بأنه تم اعتقال حكيم الله محسود نائب زعيم حركة طالبان الباكستانية.

وقالت تلك المصادر إنّ قوات خاصة أميركية عبرت الحدود من أفغانستان إلى باكستان باستخدام طائرات مروحية، واعتقلت محسود في منطقة لوارا مندي التابعة لمقاطعة وزيرستان الشمالية.

وأكدت المصادر ذاتها أن القوات الباكستانية لم تشارك في العملية العسكرية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024