الثلاثاء, 14-مايو-2024 الساعة: 06:30 ص - آخر تحديث: 02:16 ص (16: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - *
المؤتمرنت -
اعتقالات جديدة في صفوف اخوان مصر
تصاعدت وتيرة الاعتقالات في صفوف حركة الاخوان المسلمين المحظورة في مصر قبل الاستفتاء الشعبي المقرر أن تشهده مصر في الرابع من نيسان المقبل حول التعديلات الدستورية التي اقترحها الرئيس المصري حسني مبارك العام الماضي.

وألقى جهاز أمن الدولة المصرية القبض الاربعاء على حسن زلط القيادي في الجماعة كما اعتقل الاثنين الماضي محمود غزلان عضو مكتب الارشاد في الجماعة و16 من أعضاء الاخوان واحتجزهم لمدة 15 يوما انتظارا لمحاكمتهم.

ولا يزال نحو 40 من أعضاء الجماعة بينهم النائب الثاني للمرشد العام ينتظرون مثولهم أمام محكمة عسكرية لمواجهة اتهامات تتضمن غسيل الاموال وتشكيل ميليشيا واستخدام أساليب إرهابية لخدمة أهدافهم والانضمام لجماعة محظورة.
يذكر أن أحكام المحاكم العسكرية لا تخضع للاستئناف.

وقال محمد حبيب النائب الاول للمرشد العام إن حملة الاعتقالات الاخيرة تمثل رد فعل مباشر على موقف جماعة الاخوان المسلمين خاصة بعد إعلان نواب الاخوان في البرلمان الانسحاب من جلسات مناقشة التعديلات الدستورية المقررة يومي 19 و20 آذار الحالي.

وقال إن المسألة لا تخص الاخوان وحدهم وإنما تخص المعارضة بشكل عام والاخوان بشكل خاص لانهم أخذوا النصيب الاكبر من القمع.
وأضاف أن التعديلات الدستورية والصيغة التي وضعت فيها تعبر عن رأي الحزب الوطني الحاكم فحسب وإنها تنتقص من الحريات العامة

وكان الرئيس المصري حسني مبارك اقترح في كانون أول من العام الماضي على مجلس الشعب المصري تعديل 24 مادة في الدستور في إطار حزمة من الاصلاحات السياسية هي الاولى منذ عام 1971. وترفض المعارضة وحركة الاخوان المسلمين بشكل خاص التعديلات التي تقول إنها تتضمن إلغاء الاشراف القضائي على العملية الانتخابية وتعديل آخر يتضمن وضع شروط للترشيح للرئاسة وتعديل ثالث يحظر تشكيل الاحزاب على أساس ديني وهو الشق الذي يهدف بوضوح إلى الوقوف في وجه سعي الاخوان إلى تشكيل حزب سياسي.
(د. ب. ف)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024