الأحد, 19-مايو-2024 الساعة: 01:55 ص - آخر تحديث: 01:25 ص (25: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - BBC -
الإعلان عن"هدنة" بين حماس وفتح
قال رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية إن حركتي حماس وفتح المتناحرتين اتفقتا على وقف لإطلاق النار.
وقال هنية، المنتمي إلى حركة حماس، إن زعماء من حماس وفتح اتفقوا على سحب المسلحين من الشوارع منتصف الليل.
في غضون ذلك دخلت قوة مؤلفة من 500 شخص من الموالين لفتح إلى قطاع غزة قادمة من مصر بعد تلقي تدريبات.
ومن المفترض أن تقوم لجنة معينة بمراقبة خطة الهدنة التي تشمل ست نقاط.
غير أنه مازال من غير الواضح ما إذا كانت تلك الهدنة ستصمد، بعد خرق هدنات سابقة خلال ساعات.
يأتي ذلك بعد أن أسفر القتال بين مسلحي الحركتين عن مقتل 14 شخصا في قطاع غزة.
وكان بين القتلى 8 أفراد في قوة الحرس الخاص للرئيس الفلسطيني محمود عباس قتلوا في هجوم واحد على فتح.
وقد تعرض هؤلاء لهجوم من جانب من يشتبه أنهم مسلحون تابعون لحركة حماس قرب معبر كارني الحدودي قرب الحدود مع اسرائيل.
"بدم بارد"
ونقلت وكالة اسوشيتدبرس عن ناطق باسم حرس الرئاسة الفلسطيني إن المعبر تعرض لهجوم بقذائف الهاون والصواريخ.
ودفع الهجوم القوات الإسرائيلية التي تحرس الحدود إلى إطلاق النار باتجاه المهاجمين.
يذكر أن مقر التدريب تم بناؤه بمساعدة أمريكية بهدف تدريب قوات الأمن الفلسطينية التي تراقب الجانب الفلسطيني من المعبر. وقال الناطق باسم حرس الرئاسة أحمد القيسي إن المجندين الذين كانوا في المقر لم يكونوا مسلحين.


وقال القيسي: "نعتبر ما جرى استفزازا خطيرا وجريمة ارتكبت بدم بارد." وبعد الكمين، شوهدت جثث متناثرة على الأرض قرب مركبة أمنية مقلوبة.
وقال شهود عيان إن قوة تابعة لحماس انسحبت بسرعة حين اقتربت ثلاث دبابات اسرائيلية من مقر التدريب، لكن متحدثا بلسان حماس نفى مشاركة مسلحين من الحركة في الهجوم.
ويقول رئيس هيئة الطاقة الفلسطينية إن الكهرباء قد تنقطع في غزة بحلول الأربعاء لأن القتال قرب المعبر أدى لوقف وصول شاحنات الوقود.
كما اتهمت حماس فتح بقتل أحد قيادييها، فيما قالت فتح الثلاثاء إن حماس قتلت ضابط أمن مواليا لها وجرحت ثلاثة آخرين قرب مدينة غزة
وقالت الحكومة الفلسطينية إنها ستقوم بنشر كل قوات الأمن التابعة لها في محاولة لوقف العنف.
إلا أن مراسل البي بي سي في الأراضي الفلسطينية قال إن رجال الأمن في حالات كثيرة يشاركون في الاشتباكات.
يذكر أن 20 شخصا على الأقل قتلوا في القطاع منذ الأحد، الذي شهد تجدد أسوأ موجة عنف بين الفصيلين منذ عدة أشهر.
وكان 170 شخصا قد قتلوا في الاشتباكات بين الحركتين منذ فازت حماس بانتخابات المجلس التشريعي في يناير/كانون الثاني 2006.
وقد سحبت إسرائيل مستوطنيها وقواتها من القطاع في عام 2005، غير أنها أبقت على سيطرتها على حدوده ومجاله الجوي ومياهه الإقليمية.
تدريب قوة
في غضون ذلك دخلت قوة مؤلفة من 500 شخص يعتقد أنهم تابعون لحركة فتح إلى قطاع غزة قادمة من مصر.
وقال مراقبون تابعون للاتحاد الأوروبي لبي بي سي إن الرجال الذين دخلوا بثياب مدنية ودون سلاح دخلوا بموافقة اسرائيلية.
ويتردد أن تلك القوة ستكون تحت قيادة محمد دحلان، مستشار الأمن القومي لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، والذي يتزعم أيضا فتح.
ونفى المسؤول في حركة فتح توفيق أبو خوصة أن تكون القوة ستشارك في أية اشتباكات داخلية، قائلا إنها ستعمل على "حماية أمن" الفلسطينيين.
ومن ناحية أخرى، أطلق مسلحون فلسطينيون في قطاع غزة صواريخ داخل إسرائيل أصاب بعضها منزلا في بلدة سديروت.
وأصيب أربعة إسرائيليين نتيجة الهجوم، بينهم امرأة لحقت بها إصابات خطيرة








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024