السبت, 04-مايو-2024 الساعة: 09:55 ص - آخر تحديث: 02:03 ص (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - شعار المؤتمر الشعبي العام
المؤتمرنت -
تساءل عن جثامين" المنصورة وفتح".. المؤتمر يأسف لمحاولة المشترك تنغيص فرحة الشعب
عبر مصدر مسئول في الدائرة الإعلامية للمؤتمر الشعبي العام عن أسفه للمحاولات المستمرة لأحزاب اللقاء المشترك في افتعال معارك هامشية خاصة في الوقت الذي يعيش فيه شعبنا اليمني أفراحه واحتفالاته بالعيد الوطني السابع عشر لقيام الجمهورية اليمنية، وإعادة تحقيق وحدة اليمن، وكأنهم يريدون بذلك التنغيص على تلك الفرحة وإثارة زوابع لا معنى لها.

وأضاف المصدرفي تصريح لـ"المؤتمرنت": ليس غريباً هذا الموقف غير المسئول والمتعاطف من بعض أحزاب اللقاء المشترك خاصة الحزب الاشتراكي، واتحاد القوى الشعبية مع العناصر الإرهابية التي أشعلت الفتنة في محافظة صعدة، ورفعت السلاح في وجه المؤسسات الدستورية وخالفت الدستور والنظام والقانون.

واعتبر المصدر ذلك الموقف بأنه يأتي من باب رد الجميل من الاشتراكي إزاء المواقف المساندة التي وقفها حزب اتحاد القوى الشعبية وبقية العناصر الإرهابية إلى جانب العناصر الانفصالية التي أشعلت فتنة الحرب والانفصال في صيف عام 1994م.
وعبر المصدر عن استغرابه من ذلك التساؤل المتكرر حول مصير جثث من قاموا بمحاولة الانقلاب على النظام والشرعية الدستورية في أكتوبر عام 1978م والذين تمت محاكمتهم وتنفيذ حكم القضاء فيهم.

وقال لا حاجة لهؤلاء لتكرار مثل هذا التساؤل لأنهم يعرفون بأن جثث هؤلاء قد دفنت في مقبرة " خزيمة" بصنعاء في الوقت الذي لا يزال المئات يتساءلون عن مصير أقاربهم الذي ذهبوا في أحداث يناير 1986م،وعن مصير جثث من اعدموا في سجن المنصورة ،وعن جثة سالم ربيع علي ورفاقه وعن جثة مطيع .
وتابع المصدر :وكذلك فان التساؤل لا يزال قائما عن مصير طابور الشهداء الذين كانوا يختطفون أثناء زيارات الليل ويتم تصفيتهم في سجن فتح التابع لأمن الدولة .
واختتم المصدر تصريحه بالقول: هذه هي التساؤلات الحقيقية التي لايزال الناس يبحثون لها عن إجابة .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024