السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 04:37 م - آخر تحديث: 04:27 م (27: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - قال مدير مؤسسة القدس الدولية في اليمن عمر أبو عبيد إن ما تعرض له المسجد الأقصى في الآونة الأخيرة أشد خطورة وأكثر مدعاة لتعاضد العرب والمسلمين في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية على المقدسات الإسلامية.وأضاف يجب أن تكون قضية القدس هي
المؤتمرنت- عارف أبوحاتم -
أبو عبيد: الأقصى يتعرض لخطورة أكثر من السابق
قال مدير مؤسسة القدس الدولية في اليمن عمر أبو عبيد إن ما تعرض له المسجد الأقصى في الآونة الأخيرة أشد خطورة وأكثر مدعاة لتعاضد العرب والمسلمين في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية على المقدسات الإسلامية.
وأضاف يجب أن تكون قضية القدس هي الرافعة الإستراتيجية لنهضة الأمة العربية والإسلامية،والمعيار المنظم لجهودها من أجل إنقاذها والعمل على توحيدها بكل أطيافها الدينية والفكرية والثقافية والمعرفية والسياسية.

داعياً إلى مواجهة التهويد وتثبيت الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده واستنهاض طاقات الأمة، والتنسيق فيما بينها، وتعميق وعيها بطبيعة الصراع مع المشروع الصهيوني من خلال خطط ومشروعات وبرامج عملية في جميع ميادين العمل.

جاء ذلك في كلمة ألقاها في ندوة الذكرى الثامنة والثلاثين لإحراق المسجد الأقصى في 21/8/1968م على يد اليهودي الاسترالي " دينيس ما يكيل " والتي نظمتها نقابة الصحافيين اليمنيين اليوم بصنعاء.

وتابع أبو عبيد: إسرائيل تقوم اليوم بسلوكيات شنيعة جداً تجاه الأقصى، وهي ترعى ذلك، حيث تقوم المؤسسة الإسرائيلية كل صباح بإدخال مئات اليهود المتدنيين إلى داخل المسجد الأقصى لتأدية طقوسهم الدينية، ومن يعترض لهم من الفلسطينيين يجد الضرب والاعتقال والإبعاد.

محذراً من بقاء الأقصى تحت الاحتلال لأنه ( سيظل عرضة للحرق والهدم، وهذا يعني أن الأخطار ستبقى تزداد على المسجد المبارك بأساليب إحتلالية مختلفة محصلتها بناء هيكلهم على أنقاض الأقصى).

يذكر أن اليهودي " مايكيل" كان أحرق الجناح الشرقي من المسجد الأقصى، أي أكثر من ثلث مساحته الإجمالية، حوالي (1500) متر مربع من أصل (4400) متر مربع، وأحدث أضرارا كبيرة في المسجد وأعمدته وأقواسه وزخرفته القديمة، وإحراق السقف الجنوبي ومنبر السلطان نور الدين ومحراب صلاح الدين بهدف طمس المعالم العربية والإسلامية من مدينة القدس العربية المحتلة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024