الإثنين, 20-مايو-2024 الساعة: 07:45 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - طالب  المناضلون اليمنيون الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات  الوطنية والاجتماعية في اليمن بمواقف وطنية مسئولة وحازمة ضد كل محاولات زعزعة الأمن والاستقرار وضرب الوحدة الوطنية.وقال المناضل خالدباراس في كلمة عن مناضلي الثورة اليمنية امس في افتتاح ندوة توثيق تاريخ الثورة اليمنية الانطلاق والتطور وآفاق المستقبل بعنوان

المؤتمرنت -
مناضلو الثورة يطالبون الأحزاب بمواقف ضد محاولات ضرب الوحدة الوطنية
طالب المناضلون اليمنيون الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات الوطنية والاجتماعية في اليمن بمواقف وطنية مسئولة وحازمة ضد كل محاولات زعزعة الأمن والاستقرار وضرب الوحدة الوطنية.
وقال المناضل خالدباراس في كلمة عن مناضلي الثورة اليمنية امس في افتتاح ندوة توثيق تاريخ الثورة اليمنية الانطلاق والتطور وآفاق المستقبل بعنوان (الاستقلال ووحدة النضال الوطني): من على هذا المنبر نجدد مطالبنا لكل القوى الوطنية بالعمل الوطني والتعاون وأن تتفاعل فيما بينها عبر حوار وطني مفتوح ومسئول بعيداً عن المزايدات وتسجيل المواقف على أساس الشراكة الوطنية في بناء اليمن الجديد.. وعلى قاعدة مبادرة فخامة الأخ الرئيس القائد.
واكد باراس أن مناضلي الثورة اليمنية يتابعون باهتمام بالغ تطورات الأحداث في الوطن ويراقبون ويرصدون اتجاهاتها وتحركات قواها المختلفة ومجرياتها ومخاطرها والعناصر المؤثرة في كافة مساراتها.
وأضاف: وهم يعلمون أن هناك عناصر مشبوهة في ولائها الوطني تحاول الاصطياد في المياه العكرة من أجل إدخال الوطن والمواطن في أعماق فوضى مفتوحة وهذه العناصر الموتورة ما فتئت تواصل نهجها في إثارة القلاقل وتغذية النزعات الانفصالية من خلال تمويل حركة الاعتصامات والاحتجاجات والدفع بها بعيداً عن مطالبها الحقوقية المشروعة نحو غايات وأهداف تآمرية تستهدف تمزيق المجتمع تحت مسمى النضال السلمي والمطالبات المشروعة بالحقوق التي تم معالجتها بنسبة (96%).
واشار الى ان القوى المعادية للثورة اليمنية لاتزال موجودة ولم تنتهي وقال : إن قوى التخلف والظلام التي دكت عروشها معاقلها ونظمها الاستبدادية في الـ(26) من سبتمبر والـ(14) من أكتوبر والـ(30) من نوفمبر ومن بعدها قوى التمزق والانفصال والدكتاتورية في الـ(22) من مايو.. لم تستلم ولم تنتهي بعد، وظلت عبر مختلف مراحل الثورة تمارس نشاطها التآمري وحروبها المدمرة ضد الوطن من داخل جحورها المظلمة كاشفة عن رأسها، وأهدافها ووسائل وأساليبها التآمرية بين الحين والآخر عند كل نجاح وانتصار وطني جديدة يحققه شعبنا بالتزامن مع كل انعطافات ثورية وتوجهات إصلاحية ومشاريع تنموية جبارة تعزيز من قوة هذا الوطن واقتداره.

وتابع :إن هذه القوى المعادية وأن تباينت ألوان لبوسها الأيدلوجية على أساس مذهبي أو طائفي أو جهوي أو مناطقي أو اختلفت شعاراتها السياسية ومطالبها ووسائلها العملية إلا أن لها جذوراً ماضوية مشتركة وأهدافاً مستقبلية موحدة وتربطها خيوط تواصل وتكامل ومشاريع تآمرية مشتركة..

واعتبر باراس ان تلك القوى تمكنت من التغلغل إلى داخل نسيجنا الوطني والإعلان عن وجودها وتحالفاتها الداخلية والخارجية بكل وضوح، وحققت بعض النجاحات في استثمار إشكالات الواقع وبعض النواقص والأخطاء والصعوبات وما ترتب عنها من معاناة ووظفتها في خدمة مشاريعها التآمرية وأهدافها السياسية مستثمرة إلى حد كبير علاقات التطفل والمنفعة المتبادلة مع بعض الأحزاب السياسية التي حاولت أن توظف النشاط التآمري لهذه القوى في سياق اللعبة السياسية الديمقراطية واستخدامها كوسائل ابتزاز سياسي وضغط على السلطة لأضعافها وانتزاع مكاسب خاصة غير مشروعة.. فيما نجحت هذه القوى في استخدام هذه الأحزاب لسان حال مروج لقناعتها ومظلة لحمايتها.

وقال :إن مناضلي الثورة والجمهورية والوحدة ممن نذروا حياتهم بالأمس رخيصة في سيبل الوطن وحريته هم اليوم أكثر استعداداً للدفاع عن سيادته ووحدته وعن قيم الثورة وأهدافها وإنجازاتها العظيمة والدفاع عن خيارات الشعب الوحدوية الديمقراطية التي وجدت لتبقى وتستمر وتتطور
المؤتمرنت ينشر نص كلمة مناضلي الثورة


بسم الله الرحمن الرحيم

فخامة الرئيس القائد الوحدوي
علي عبدالله صالح
الإخوة الحاضرون جميعاً:
يسعدني أن أتحدث باسم كل مناضلي الثورة اليمنية الخالدة (26) سبتمبر و(14) أكتوبر.. المتواجدون هنا.. وغيرهم في كل مناطق الوطن اليمني الواحد.. وأعبر عن محبتنا وتقديرنا لفخامة الأخ الرئيس عليما يقوم به من أدوار وطنية وحضارية كبيرة وعظيمة من أجل تأمين مسيرة العمل الوطني الشامل وترسيخ أمن واستقرار الوطن وسلامه الاجتماعي لضمان تهيئة الظروف المناسبة والملائمة لتعزيز أواصر المحبة بين أبناء الوطن اليمني، وتوثيق روابط الوئام الأهلي الوطني بين سائر فئاته وقطاعاته وأحزابه و تنظيماته السياسية، ومؤسسات المجتمع المدني التي تأسست في رحاب نظام الوحدة والحرية والديمقراطية على أساس الشراكة الوطنية لبناء المجتمع اليمني الجديد.

كما نود أن نعبر عن تقديرنا واحترامنا لكم يا فخامة الرئيس على ما حظي به مناضلي الثورة والجمهورية والاستقلال والوحدة من رعاية واهتمام شملت الشهداء وأبنائهم وأسرهم في زمان قل فيه الوفاء لمثل هؤلاء وأمثالهم في الكثير من بلدان العالم العربي.

فخامة الأخ الرئيس
الإخوة الحاضرون:
إن ندوة توثيق تاريخ الثورة اليمنية : (الانطلاق.. التطور.. آفاق المستقبل) في جزئها الخامس تحت عنوان : الاستقلال ووحدة النضال الوطني.. والتي تنعقد تحت رعايتكم ومتابعتكم الدائمة.إنما تجسد حرصكم في الحفاظ على تاريخ هذا الوطن وتاريخ المناضلين الشرفاء وبطولاتهم وتضحياتهم وهي في الوقت ذاته تكريماً لنا نحن مناضلي الثورة اليمنية،و عرفانا بما قدمنا في سيبل وطننا وشعبنا.

إن توثيق وجمع وقائع وأحداث هذا التاريخ وكتاباته ودراسته لا تعني بالضرورة أن نظل أسيرين لقناعتنا فكرية شخصية خاطئة، أو أن نعود بمعطيات ومهام حاضرنا ومستقبلنا إلى الوراء وإعادة صبها في قوالب الأمس، ولكن الهدف المرجو هو أن نبصر بوضوح ودقة الجذور الحقيقية لحاضرنا الذي نعيشه وغدنا الذي ننشده.. وأن نسمو بالأهداف التي عملنا ونعمل من أجلها ونجعل منها امتداداً متطوراً لتلك الأهداف الوطنية التي ناضل واستشهد في سبيلها آلاف المناضلين ، وفي الطليعة منها الحفاظ على وحدة الوطن والشعب وواحدية الأهداف وأن نجعل من الديمقراطية والوحدة الوطنية القاعدة الأساسية التي يبنى عليها تاريخنا، وروحه الحية التي تحدد ثقافتنا وسلوكنا العملي وهويتنا الوطنية وفعلنا في الحاضر والمستقبل.. فالوحدة والديمقراطية ستضلان روح وعقل الثورة ومن خلالهما سيستمر فعلها سارياً ومتجدداً في وجدان أجيال الحاضر والمستقبل.

فخامة الأخ الرئيس القائد:
في هذه القاعة وفي هذه المناسبة الوطنية وأمثالها تتسامى أمامنا أرواح شهداء هذا الوطن ممثلة بالفخر والاعتزاز وكأنما هي ترى بذور التغيير التي زرعتها في تربة هذا الوطن وسقت غرسها بالعرق والدم قد أينعت ثمارها وأضحت في عهدكم يا فخامة الرئيس إنجازات عظيمة يتمتع بعطائها شعبنا.. كما أن أفكارهم الوطنية وأحلامهم الثورية قد أضحت حقائق معاشة على أرض الواقع، إن أسرهم وأبنائهم يتربون في كنفكم وتعهدكم معززين مكرمين وفي مكانة متميزة تليق بتضحيات آبائهم..
ولا يسعنا نحن المناضلين ممن كتب لنا البقاء والاستمرارية في الحياة والنضال، ومعنا أبناء هذا الوطن إلا أن نحني هامتنا إجلالاً لأرواح كل شهداء الثورة والجمهورية والاستقلال والوحدة الخالدين بمآثرهم في ذاكرة الأجيال ويزيد من اعتزازنا وحماسنا أن نراهم في ساحات المدارس والمستشفيات والمصانع والملاعب ورياض الأطفال.

فخامة الأخ الرئيس:
الإخوة الحاضرون:
لقد كان وسيظل سبيلنا إلى التقدم والغد المشرق مشروطاً بقدرتنا على الدفاع عن الثورة وإنجازاتها وصيانة أهدافها ومبادئها والتمسك بقيمها ومثلها الرفيعة وأننا نثق في قدرتنا جميعاً على تجديد روح هذه الثورة ومواصلة وتطوير نهجها وفق مقتضيات العصر، واشتراطاته وتحدياته المختلة..
ونحن المناضلين أبناء هذا الوطن نشكر الله بأن شاءت قدرته أن تجعلكم قائداً لهذا الوطن فعلى يديكم ترسخت مداميك الثورة وتجددت روحها وتحققت أعظم وأغلى أهدافها الوحدة والديمقراطية ..
في عهدكم يا فخامة الرئيس تمت أكبر عملية بعث لهذا الشعب وأعظم استنهاض وتجديد لحياتها.. أمام أنظارنا تغيرت خارطة اليمن جذرياً وتطورت حياة الشعب مادياً وروحياً وجاءت الوحدة والديمقراطية لتشكل جوهر التحولات الثورية للمجتمع بأسره وأصبح الشعب باختلاف انتماءاته الجغرافية والسياسية قوة جبارة لدفع قاطرة الثورة والوحدة والتنمية ومشاركاً نشاطاً وفاعلاً في الحياة الجديدة وخالقا لها.

فخامة الأخ الرئيس:
أيها الحاضرون:

إن قوى التخلف والظلام التي دكت عروشها معاقلها ونظمها الاستبدادية في الـ(26) من سبتمبر والـ(14) من أكتوبر والـ(30) من نوفمبر ومن بعدها قوى التمزق والانفصال والدكتاتورية في الـ(22) من مايو.. هذه القوى هزمها شعبنا في مختلف حروب الدفاع عن الثورة والجمهورية والوحدة وكشف مساوئها وويلاتها وظلاميتها في معارك البناء السلمي والتنمية.. إن هذه القوى لم تستلم ولم تنتهي بعد، وظلت عبر مختلف مراحل الثورة تمارس نشاطها التآمري وحروبها المدمرة ضد الوطن من داخل جحورها المظلمة كاشفة عن رأسها، وأهدافها ووسائل وأساليبها التآمرية بين الحين والآخر عند كل نجاح وانتصار وطني جديدة يحققه شعبنا بالتزامن مع كل انعطافات ثورية وتوجهات إصلاحية ومشاريع تنموية جبارة تعزيز من قوة هذا الوطن واقتداره.

اليوم وبالتزامن مع واقع المتغيرات الكبيرة والتحولات الوطنية العميقة والإصلاحات الجذرية الشاملة الجاري تنفيذها داخل الوطن كحتمية تاريخية لاستمرارية فعل الثورة وتعزيز اقتدارها على تلبية احتياجات الشعب المتنامية ومجابهة تحديات الحاضر والمستقبل، تطل هذه القوى برأسها من جديد نافثة سمومها وأحقادها وتآمراتها في شريان هذا الوطن في محاولة يائسة لإجهاض عملية التطوير والتحديث وتمزيق وحدته.

إن هذه القوى المعادية وأن تباينت ألوان لبوسها الأيدلوجية على أساس مذهبي أو طائفي أو جهوي أو مناطقي أو اختلفت شعاراتها السياسية ومطالبها ووسائلها العملية إلا أن لها جذوراً ماضوية مشتركة وأهدافاً مستقبلية موحدة وتربطها خيوط تواصل وتكامل ومشاريع تآمرية مشتركة.. ومما يبعث على الأسى والقلق أن هذه القوى وأهدافها لا تخفى على أحد حيث تمكنت من التغلغل إلى داخل نسيجنا الوطني والإعلان عن وجودها وتحالفاتها الداخلية والخارجية بكل وضوح، وحققت بعض النجاحات في استثمار إشكالات الواقع وبعض النواقص والأخطاء والصعوبات وما ترتب عنها من معاناة ووظفتها في خدمة مشاريعها التآمرية وأهدافها السياسية مستثمرة إلى حد كبير علاقات التطفل والمنفعة المتبادلة مع بعض الأحزاب السياسية التي حاولت أن توظف النشاط التآمري لهذه القوى في سياق اللعبة السياسية الديمقراطية واستخدامها كوسائل ابتزاز سياسي وضغط على السلطة لأضعافها وانتزاع مكاسب خاصة غير مشروعة.. فيما نجحت هذه القوى في استخدام هذه الأحزاب لسان حال مروج لقناعتها ومظلة لحمايتها.

فخامة الأخ الرئيس.
الحاضرون جميعاً.
إن مناضلي الثورة اليمنية يتابعون باهتمام بالغ تطورات الأحداث في الوطن ويراقبون ويرصدون اتجاهاتها وتحركات قواها المختلفة ومجرياتها ومخاطرها والعناصر المؤثرة في كافة مساراتها وهم يعلمون أن هناك عناصر مشبوهة في ولائها الوطني تحاول الاصطياد في المياه العكرة من أجل إدخال الوطن والمواطن في أعماق فوضى مفتوحة وهذه العناصر الموتورة ما فتئت تواصل نهجها في إثارة القلاقل وتغذية النزعات الانفصالية من خلال تمويل حركة الاعتصامات والاحتجاجات والدفع بها بعيداً عن مطالبها الحقوقية المشروعة نحو غايات وأهداف تآمرية تستهدف تمزيق المجتمع تحت مسمى النضال السلمي والمطالبات المشروعة بالحقوق التي تم معالجتها بنسبة (96%).

فخامة الأخ الرئيس..
الإخوة الحاضرون:
إن مناضلي الثورة والجمهورية والاستقلال والوحدة يطالبون الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات الوطنية والاجتماعية بمواقف وطنية مسئولة وحازمة ضد كل محاولات زعزعة الأمن والاستقرار وضرب الوحدة الوطنية، فالوطن مقدس وفوق الجميع، وحمايته واجب مقدس لكل من يعيش على ثراه ويأكل من خيراته..
من على هذا المنبر نجدد مطالبنا لكل القوى الوطنية بالعمل الوطني والتعاون وأن تتفاعل فيما بينها عبر حوار وطني مفتوح ومسئول بعيداً عن المزايدات وتسجيل المواقف على أساس الشراكة الوطنية في بناء اليمن الجديد.. وعلى قاعدة مبادرة فخامة الأخ الرئيس القائد.

فخامة الأخ الرئيس:
الحضور الكرام..
إن التاريخ لن يغفر لأي كان تساهله أو عدم انتباهه إلى ما يجري في وطننا من أحداث وحوادث مؤسفة.. وإننا نعتقد أنه من العار أن يسكت المناضلون والمثقفون والشرفاء أو يغضوا الطرف عما يبث من كراهية بين أبناء اليمن أو ما يوجه من إساءات وأضرار تجاه الوحدة اليمنية، وعار وأي عار أن لا يكون لمناضلي الثورة والجمهورية والاستقلال والوحدة موقفاً صريحاً إزاء المؤامرات التي يتعرض لها وطننا وإزاء العناصر التي تروج الشجار والنفار بين الأهل.

فخامة الأخ الرئيس..
الإخوة الحاضرون..
إن مناضلي الثورة والجمهورية والوحدة ممن نذروا حياتهم بالأمس رخيصة في سيبل الوطن وحريته هم اليوم أكثر استعداداً للدفاع عن سيادته ووحدته وعن قيم الثورة وأهدافها وإنجازاتها العظيمة والدفاع عن خيارات الشعب الوحدوية الديمقراطية التي وجدت لتبقى وتستمر وتتطور محروسة بعناية الله سبحانه وتعالى وبرعاية الأخ الرئيس القائد ومحمية بإرادة الشعب ومؤسساته الأمنية والدفاعية.













أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024