السبت, 04-مايو-2024 الساعة: 08:38 ص - آخر تحديث: 02:03 ص (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - المتحف الوطني بعدن

المؤتمرنت -
نجل الشهيد مصلح:نحن ضد التسامح الزائف والداعون اليه يريدون التذكير بانفسهم
انتقد نجل الشهيد صالح مصلح قاسم الدعوات التي تروج تحت مسمى لقاء التصالح والواقفين وراءها ،مؤكدا وقوف أبناء الشهداء والمناضلين ضد هذه الدعوات .
ووصف العقيد لحسون صالح مصلح قاسم هذا المهرجان الذي تتم الدعوة إليه بأنه مهرجان التسامح الزائف قائلاً :أنا ضد مهرجان التسامح الزائف لأنه مهرجان له أغراض سياسية وخال من أي خدمة إنسانية يمكن أن تقدم للشهداء وأسرهم.
واعتبر نجل الشهيد صالح مصلح مسمى مهرجان التسامح محاولة متكررة لخلق اصطفاف جنوبي يقف ورائه أصحاب وجوه قبيحة تحاول من خلال هذه المهرجانات والأموال التي تصرف عليها تذكيرنا بأنفسهم.
وعبر لحسون عن رفض المناضلين للمتاجرة بدماء الشهداء مخاطباً أصحاب هذه الدعوات : لكننا نقول لهم: أفيقوا فقد عفى عليكم الزمن ووجب عليكم أن تعرفوا بأننا لن نسمح لكم أن تتاجروا بدماء الشهداء وتضحياتهم..
مبرراً موقف الرفض لهذه الدعوات بالقول : من حقنا أن نسأل أن ما يجري اليوم من تسامح وتصالح هو تسامح بين من ومن، وتصالح بين من ومن؟
ويؤكد العقيد لحسون ونجل الشهيد صالح مصلح قاسم أن مثل هذه التساؤلات تأتي لأننا في الأساس نعيش حالة تسامح، وتصالح بدأت عند بداية وصول الرئيس علي عبدالله صالح لرئاسة الدولة قبل ثلاثين عاماً، وأكد على ذالك في العام 90م، لأن الوحدة جبت ما قبلها.
ويتابع لحسون تساؤلاته لمن يتحدثون عن لقاء تسامح أو تصالح، فالمفقودين والذين لا تعرف قبورهم مع من سيتصالحون؟ وماذا سيكون حال أسرهم؟ وماذا سينالون من هكذا لقاء؟ ثم من وكل القائمين على مهرجان التصالح ومن أعطاهم التوكيل بالحديث بأسماء أسر الشهداء والمفقودين. وعن أي تصالح ومع من؟..
ويردف نجل الشهيد صالح مصلح متسائلاً :هؤلاء الذين يدعون للتصالح من هم؟..
ويجيب عن تساؤله :هم من نجا من القتلة والمجرمين في 13 يناير الموجودين في الخارج والذين يحاولون أن يتكتلوا من جديد لتنفيذ عمل عدائي إجرامي آخر..
وقال : عندما نوافق على هكذا تصالح ماذا سنقول لأسر الشهداء؟ ما الذي سنقوله لأبناء المفقودين؟وهل التسامح – التصالح البعيد من الحكومة يمكن أن يكون صادق النوايا والأهداف؟ وكيف يمكن أن نثق في تصالح خارج عن السلطة، ويتعمد الداعون إليه إبعاد الحكومة عنه؟
ودعا نجل الشهيد صالح مصلح في مقابلة تنشرها صحيفة (شمسان) في عددها الصادر غداً فخامة الرئيس علي عبدالله صالح إلى تحسين أوضاع أسر الشهداء ومناضلي الثورة اليمنية وإدراجهم ضمن إستراتيجية الأجور في مرحلتيها الأولى والثانية على اعتبار أن ما كانوا يتسلمونه من مبالغ في السابق صارت اليوم لا تساوي شيئاً مع موجة الغلاء، وتزايد الاحتياجات الضرورية لهم.
وقال العقيد لحسون : نجدد دعوتنا إلى تطبيق القانون رقم 5 للعام 1993م والذي يقضي بأن يستلم الشهد راتب جندي خاصة مع تكرم الرئيس في حل مشاكل العسكريين المنقطعين والمتقاعدين وإعادتهم لأعمالهم بعد تحسين ظروفهم المعيشية من خلال رفع أجورهم ومرتباتهم.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024