السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 09:42 م - آخر تحديث: 08:57 م (57: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
حصاد الغزو: 33 ألف أمريكي بين قتيل وجريح
قبل خمس سنوات، وطأت أقدام طلائع قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة أرض العراق حيث تقترب حصيلة القتلى العسكريين الأمريكيين الآن من عتبة الأربعة آلاف الرمزية.ومنذ بدء العمليات العسكرية في العشرين من مارس/ آذار ،2003 بلغت خسائر قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة 4298 قتيلا بينهم 3991 أمريكيا.وبين القتلى 175 بريطانيا و133 من سائر الوحدات الأجنبية المشاركة في عملية “الحرية للعراق”، وفقا لموقع الكتروني مستقل.وقضى 40% من هؤلاء خلال هجمات غالبيتها العظمى تفجير عبوات ناسفة تستهدف الدوريات المؤللة و/أو الراجلة، طبقا للموقع ذاته.

وكان العام 2007 الأكثر دموية بالنسبة للجيش الأمريكي بمقتل 901 عسكري يليه العام 2004 (849 عسكريا) والعام 2005 (846 عسكريا) والعام 2006 (822 عسكريا).

وقد قتل 3854 عسكريا أمريكيا منذ أن أعلن الرئيس جورج بوش في الأول من مايو/ أيار 2003 من على متن حاملة الطائرات أبراهام لنكولن “انتهاء العمليات العسكرية”.

وللمقارنة فقط، قتل 58 ألف عسكري أمريكي خلال حرب فيتنام (1964-1973).

وحتى الآن، لا يزال نوفمبر/ تشرين الثاني ،2004 إبان الهجوم على الفلوجة، الشهر الأكثر دموية حيث قتل 137 عسكريا.

وقضى 87 عسكريا منذ مطلع السنة الحالية.

وتشكل نسبة الجنود المتوفين لأسباب لا علاقة لها بالمعارك مثل حوادث الطرق والمرض والانتحار 8.18% من الخسائر. وتشير الأرقام إلى انتحار 145 جنديا في العراق.

وخلافا للفكرة السائدة، يشكل البيض ما نسبته 75% من القتلى يليهم المتحدرون من أصول اسبانية (72.10%) ثم السود (4.9%). وبين الضحايا 102 امرأة أي ما نسبته 2.38% من الخسائر.

والغالبية العظمى من القتلى (77%) تقل أعمارهم عن الثلاثين عاما. وتتصدر ولاية كاليفورنيا لائحة القتلى (425 عسكريا) تليها تكساس وبنسلفانيا.

وخلال خمسة أعوام، قتل العدد الأكبر من العسكريين في محافظة الأنبار (1282) المعقل السابق للمقاتلين السنة قبل أن يسودها الهدوء، وبغداد (1244).

يشار إلى حقيقة يتم تجاهلها غالبا وهي إصابة أكثر من 29 ألف جندي بجروح منذ بدء الاجتياح سيحمل حوالي ثلثهم عاهاتهم معهم.

ويبلغ عديد القوات المنتشرة حاليا 158 ألفاً وقد غادر ألفا جندي مطلع الشهر الحالي ضمن إطار الانسحاب المعلن لخمسة ألوية مقاتلة، أي 30 ألف عسكري، بحلول يوليو/ تموز المقبل.

وكان 30 ألفا وصلوا اعتبارا من مطلع العام 2007 في إطار تطبيق خطة أمنية لفرض الهدوء في العاصمة العراقية. (أ.ف.ب)









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024