الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 03:15 م - آخر تحديث: 02:53 م (53: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - الوزير ابراهيم حجري
المؤتمرنت - محمود الحداد -
حجري يدعو دول الخليج العودة لاتحاد التعليم الفني
دعا الدكتور إبراهيم عمر حجري –وزير التعليم الفني والتدريب المهني في اليمن- دول الخليج ومصر ولبنان الانضمام للاتحاد العربي للتعليم المهني والتدريب التقني للمساهمة والمشاركة في تنفيذ خططه وبرامجه وجميع فعالياته باعتباره المظلة العربية للتعليم المهني والتقني في الوطن العربي.

وقال حجري للمؤتمرنت على هامش اجتماعات الدورة ال 28 لمجلس الاتحاد العربي للتعليم التقني التي بدأت اليوم بصنعاء: إن التعليم التقني والمهني هو الوسيلة الوحيدة للشعوب الصغيرة للنهوض، والركيزة الأساسية للتنمية والسبيل الأوحد للتقدم.
مشيراً إلى أن التعليم في الوطن العربي خرج الكثير من الكوادر العلمية كالأطباء والمعلمين، إلا أنه ولوقت طويل أهمل المهن المساندة والكوادر الفنية والتقنية التي لا غنى عنها في هذا الزمان.

وأضاف أن التطور والتقنية والسرعة هي ملامح هذا العصر والجودة والكفاءة والتقانة هي مميزات هذا الزمان، وعلى القيادات العربية تنبع مسئولية الرقي بعقول وأدمغة شباب الأمة العربية لتكون في مصافي الدول المتقدمة.

وقال إن انضمام جميع الدول العربية إلى الاتحاد العربي للتعليم المهني والتدريب التقني يساعد على بلورة الأهداف والرؤى والاستغلال الأمثل لموارد الأمة العربية والاهتمام بالكوادر البشرية ونشر العلوم التطبيقية وتوظيف الموارد البشرية وتشجيع المشاريع الصغرى ومتابعة المراكز والمعاهد التي تهتم بهذا النوع من التعليم، وتذليل الصعاب أمامها من خلال تبادل التجارب والخبرات بين هذه الدول.

من جانب آخر كشف الأمين العام لمجلس الاتحاد العربي للتعليم المهني والتقني مفتاح شريف للمؤتمرنت أن العمل جارٍ على قدم وساق لزيادة أعداد الدول الأعضاء في المجلس. مشيراً إلى إن انسحاب دول الخليج من الاتحاد كان احتجاجاً على غزو العراق للكويت حينما كان في حينه مقر الاتحاد في العراق.

ومنتقدا الكثير من الدول العربية التي مازالت تنظر للاتحاد على أنه (ترانزيت) فقط، ورغم ذلك فإننا نحرص على إزالة كافة العراقيل التي تقف حائلاً دون انضمامها إلى الاتحاد، وكذلك تبديد المفاهيم المغلوطة التي تسيء إلى وظيفة الاتحاد.
وأوضح أمين عام الاتحاد العربي للتعليم المهني أن الاتحاد ساهم خلال الفترة الماضية بالارتقاء بالكوادر العربية من خلال تدريبهم ورفع كفاءتهم بما يتوافق مع سوق العمل.

وقال إن التعليم المهني أغلى أنواع التعليم ، وعلى مخرجاته أن تلبي احتياجات سوق العمل أما دون ذلك فإنها الكارثة إذا كان مصير تلك المخرجات إلى رصيف البطالة.
الجدير ذكره أن الاجتماعات ستناقش على مدى يومين بحسب إفادة وكيل وزارة التعليم الفني والتدريب المهني هادي أبو لحوم عددا من المواضيع المتعلقة بتقييم خطة عمل الاتحاد للعام الماضي 2007م ووضع خطة عمل الاتحاد للأعوام الثلاثة القادمة والتي تهدف إلى تعزيز العمل العربي المشترك والرفع بمستوى التعليم الفني والتقني بالوطن العربي و من ثم الخروج بآلية مشتركة تساعد على تطوير آلية التدريب والتأهيل للعناصر البشرية العربية في مختلف التخصصات التقنية اللازمة لتغطية الاحتياجات الفعلية لقطاعات العمل الخدمية الإنتاجية القادرة على مواكبة التفاعل مع التطور المتسارع للتقنية والعمل على توظيفها وتطويعها ودمجها بمنظومات العمل ومؤسسات المجتمع.

هذا ويشارك في اجتماعات الدورة ال 28 لمجلس الاتحاد العربي للتعليم التقني إلى جانب اليمن الدولة المضيفة لهذه الدورة كلا من الجزائر وسوريا والأردن والسودان وليبيا، وغاب من الأعضاء خمس دول عربية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024