الأحد, 05-مايو-2024 الساعة: 07:36 م - آخر تحديث: 06:40 م (40: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - بعض مثيري الشغب

المؤتمرنت -
أمن عدن يحقق مع متهمين بإثارة الشغب تمهيدا لإحالتهم للقضاء
أكد العميد عبدالله قيران مدير أمن محافظة عدن ضبط عدد من المتهمين بإثارة الشغب وإطلاق النار على المواطنين والاعتداء على ممتلكات عامة وخاصة في أحد أحياء مدينة الشيخ عثمان.

وقال قيران : إن عناصر فوضوية قدمت من خارج مدينة عدن صباح الثلاثاء وقامت بإقلاق السكينة العامة واستفزاز رجال الأمن لاستدراجهم إلى استخدام العنف إلا أن رجال الأمن فوتوا عليها هذه الفرصة وقاموا بحماية الأرواح والممتلكات العامة والخاصة وضبطوا العناصر التي أطلقت النار وأصابت ثلاثة مواطنين بجراح حالة احدهم خطيرة كما تم ضبط السلاح المستخدم. وتقوم أجهزة الأمن بإجراء التحقيق مع المتهمين تمهيداً لإحالتهم إلى النيابة.

ونقلت أسبوعية "22مايو" عن قيران تأكيده أن ما حدث من قبل تلك العناصر الخارجة عن القانون كان عملاً فوضوياً يستهدف إقلاق السكينة العامة والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة وأرواح الناس مستخدمين الأسلحة والحجارة.

مضيفاً :ان اعمال الشغب تلك لا علاقة لها بمسمى التصالح والتسامح في ذكرى مذابح 13 يناير 1986م الأليمة ،مشيراً أن التصالح والتسامح أمر مطلوب للتخلص من أثار الصراع الدموي الذي حدث عام 1986م بين جناحي الحزب الاشتراكي الحاكم وقتها في الشطر الجنوبي سابقاً.

منوهاً الى أن الرئيس علي عبدالله صالح كان بادر حينها إلى دعوة طرفي الصراع إلى وقف القتال وإقامة مصالحة والحفاظ على أرواح المعتقلين ووقف محاكمتهم وإطلاق سراحهم وفي أعقاب ذلك الصراع استقبل الطرف المهزوم وعشرات الآلاف من الموالين له الذين نزحوا بعد أحداث يناير إلى الشطر الشمالي"سابقاً" وأحاطهم بالعناية والرعاية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024