الثلاثاء, 14-مايو-2024 الساعة: 01:34 م - آخر تحديث: 02:16 ص (16: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - عمر عبرين
عمر عبرين -
جحا ... صحفي يمني ؟!!
اذا قدر لك قراءة التعليقات على مايكتب من مقالات ومواضيع وتحقيقات في الصحافه الالكترونيه العربيه ، فانك ستلاحظ ان الغالبيه منها ، اما ناقده ( لفكرتها ) أو مؤيده لها أو متسائله عن سببها أو مفنده لمحتواها أو غير ذلك من توجهات متعلقه بمضمون تلك التعليقات ، الصادره عن القراء المتابعين لتلك الموضوعات والمقالات ، المهم أن الجميع يرى الموضوع من منظور فكرته ومضمونه ، لا من منظور شخصية كاتبه أو توجه الموقع أو الصحيفه التي نشر فيها .
أما الصحفي أو الكاتب اليمني ، الذي قدر له نشر موضوع او مقال أو خبر في الصحافه اليمنيه ، إلكترونية كانت أو ورقيه ، فهو مدرك لطبيعة وتوجهات ردود فعل القراء من كل طرف على موضوعه قبل نشره ، فجميع تلك الردود لن تخرج عن اطار مثلث لارابع له .
فاذا كان موضوعه مؤيداً لفكرة الحكومه حيال حدث ما ، فانه - حسب وجهة نظر البعض - ذلك المطبل المنافق الذي يستجدي منصب ما أو مردود مادي يرفع من مستواه الاقتصادي .
واذا كان موضوعه معارضاً لفكرة الحكومه حيال ذلك الحدث ، فانه – حسب وجهة نظر البعض الآخر - ذلك المعارض صاحب النظره السوداويه ، الانتهازي المنتظر لفرصة الرضا عنه لاستقطابه .
أما اذا كان موضوعه محايداً ، لامؤيداً ولامعارضاً ، فانه بذلك - حسب وجهة نظر الطرفين - ( إمعه ) يخاف غضب الحكومه ، ولعنة المعارضه .
وفي الاحوال الثلاثه متهم ، دون التفكير حتى في مضمون موضوعه والهدف من فكرته ، أو مدى مطابقته للواقع ، وفي كثير من الاحيان ( دون قراءته ) ، فالأحكام صادره سلفاً ، اما لشخصه ( مؤيداً أو معارضاً ) اذا كان من الصحفيين المحترفين للمهنه ، أومن الكتاب الدائمين ، واما لمكان نشره في موقع أو صحيفه ما ( حكوميةً كانت أو حزبيه ) .
ويبدو أن البعض منا ، نحن اليمنيون ، أصحاب الحضاره ، ورثنا طبع الاتهام وسوء الظن من أجدادنا العرب الذين اتهموا جحا قديماً ، راكباً حماره أو ماشياً !!!

[email protected]












أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024