الثلاثاء, 07-مايو-2024 الساعة: 05:44 م - آخر تحديث: 05:37 م (37: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمرنت -
اليمن يعتقل مؤسس تنظيم الجهاد الإسلامي المصري
قال مسئول حكومي أن قوات الأمن تمكنت أمس من ضبط شخص يعتقد أنه سيد إمام الشريف - المصري الجنسية الذي كان الرجل الأول في تنظيم الجهاد الإسلامي المصري قبل أن يتولى قيادة التنظيم أيمن الظواهري.
وضربت قوات الأمن مسنودة من وحدات الجيش تعززها طائرات مروحية ، معاقل جبلية في مديرية (لودر)- محافظة أبين منذ عصر أمس لملاحقة آخر فلول جماعة الجهاد الإسلامي التي لاذت إلى منطقة ( ثره) لتحتمي فيها .
وأكدت مصادر محلية لـ "المؤتمرنت" استمرار القوات في المنطقة وسط أنباء عن تسليم عدد غير محدد من المطلوبين أنفسهم لقوات الأمن بعد تبادل إطلاق النار نجحت فيه القوات الحكومية بإنهاك تلك العناصر خلال وقت قصير.
: سيد إمام الشريف‏ ، وكنيته "الدكتور فضل" ، أحد أبرز الشخصيات اللصيقة بالظواهري ، والتي اصطدمت به فجأة وبصورة كشفت الكثير عما كان يجري في دهاليز ذلك التنظيم ، ولم يكن يعرفها أحد من قبل ولم يكن دور فضل بوصفه المنظر الأبرز للتنظيم معروفاً قبل تصاعد الخلافات بينه وبين الظواهري فاتضح أن فضل كان ممثل المرجعية الفقهية لتنظيم الجهاد ، وكان قد تولي إمارة تنظيم الجهاد حتى عام‏1991 ,‏ وعقب حدوث انشقا قات في صفوف التنظيم‏,‏ تنازل عن الإمارة للظواهري‏ مكتفياً بمهمة إصدار البحوث الشرعية والمطبوعات والمنشورات‏,‏ وكان من أبرزها كتاب "العمدة في إعداد العدة‏" الذي أثار نشره في أفغانستان وباكستان ضجة كبرى في أوساط التنظيمات الأصولية عامة ، والمصرية على وجه الخصوص ,‏ولم ينافسه في تلك الضجة كتاب "الحصاد المر" الذي اتهم الظواهري بالاستيلاء عليه ، ووضع اسمه كمؤلف له دون وجه حق ، وتجدر الإشارة إلى أن هذا الكتاب كان يتضمن نقداً لاذعا ومريراً لتنظيم الإخوان المسلمين وتجربته السياسية والحركية ، ولم يفض الخلافات الشرسة التي نشبت بين الدكتور فضل وأيمن الظواهري سوى تدخل أسامة بن لادن وعدد من كبار قادة حركة طالبان الذين كلفوه بالإشراف على إحدى المدارس الدينية العليا التابعة للحركة .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024