الأربعاء, 08-مايو-2024 الساعة: 03:16 م - آخر تحديث: 03:02 م (02: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - الجيش اليمني

المؤتمرنت -
القبائل اليمنية تتوافد الى صعدة ومئات الشباب جاهزون للتصدي لعناصر التخريب والتمرد
في هبة شعبية يمانية أبية, بدأت جموع حاشدة من القبائل اليمنية من كل محافظات الجمهورية في التوافد الى محافظة صعدة تباعا بأسلحتهم وعتادهم للمشاركة في التصدي لعناصر الفتنة والتمرد التي يقودها المتمرد الحوثي ومن معه من عصابات التخريب والتقطع والعدوان.

وقالت مصادر قبلية إن توافد رجال القبائل إلى محافظة صعدة, جاء التزاماً وايماناً بواجب الدفاع عن الوطن وأمنه واستقراره والحفاظ على مكتسبات الثورة اليمنية المباركة, بعد أن استفزتهم خطابات الحوثي وادعائه في الحق الإلهي للحكم, ومزاعمه العنصرية المتخلفة بأن السلطة في اليمن مغتصبة وان الثورة ونظامها الجمهوري غير شرعي, ولاستمرار مايقوم به الحوثي واتباعه من تشريد ابناء صعدة من منازلهم وقراهم حينما حولوها الى ساحة حرب ونصبوا المتاريس على بيوتهم وفي مزارعهم, فتوجهت القبائل إلى صعدة بشكل طوعي لمواجهة تلك العناصر في هبة شعبية وطنية امتدادا لهبة أبناء محافظة صعدة وانتفاضتهم للتصدي لتلك العناصر والقضاء على مخططاتها التآمرية والتخريبية وتخليص المحافظة من شرورها.

وأشارت المصادر إلى أن القبائل اليمنية مثلها مثل باقي شرائح المجتمع اليمني تدين وترفض وبشكل قاطع ما يرتكبه المتمردون الحوثيون من أعمال إجرامية في حق أبناء صعدة من علماء ومشائخ واعيان وشخصيات اجتماعية ومواطنين دون تمييز, وماتقوم به تلك العناصر من اعمال قتل وتشريد آلاف المواطنين من منازلهم واختطاف المئات منهم واستخدام بعضهم دروعا بشرية وارتكاب جرائم لايمكن السكوت عنها, خاصة بعد أصبحت تلك العناصر سرطانا مستشريا يستوجب القضاء عليه.

وأكد رجال القبائل أنهم مثلما استبسلوا في الدفاع عن الثورة اليمنية "26سبتمبر" و" 14 أكتوبر " المجيدتين " وفي القضاء على نظام الحكم الامامي العنصري البغيض وطرد المستعمر الأجنبي من الوطن والدفاع عن الوحدة اليمنية المباركة عام 1994م فانهم سيدافعون عن الوطن وأمنه واستقراره وسيقفون صفا واحدا مع إخوانهم في محافظة صعدة ضد عناصر الإرهاب والتمرد.

وعلى ذات الصعيد علمت 26 سبتمبرنت من مصادر مطلعة أن رجال المال والأعمال والتجار والمقتدرين بادروا بالتبرع وتقديم الدعم لجهود القوات المسلحة والأمن في تصديها لعناصر التخريب والتمرد لاستئصال شأفتها.

وتزامن ذلك مع إعلان مصادر شبابية أن مئات الآلاف من الشباب من مختلف المحافظات جاهزون للتوجه إلى محافظة صعدة لمواجهة العناصر الحوثية التي عاثت في بعض مناطق صعدة فسادا وغررت بعدد من الشباب وسممت أفكارهم واستغلتهم واستخدمتهم وقودا لأعمالها الإرهابية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024