الثلاثاء, 14-مايو-2024 الساعة: 03:08 ص - آخر تحديث: 02:16 ص (16: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
العراق:6 قتلى و17 جريحاً بسلسلة هجمات
قتل ستة أشخاص وجرح 17 في سلسة هجمات ضربت العراق الأحد، كان أعنفها انفجار استهدف منزل حردان خلف جاسم، كبير قضاة مدينة بلد، الواقعة على بعد 70 كيلومتراً شمالي بغداد، حيث قام مسلحون بزرع مجموعة من العبوات حول المنزل، وأدى انفجارها لمقتل ابن شقيق جاسم بينما أصيب القاضي بجراح حرجة.

وأسفر الانفجار أيضاً عن جرح ثمانية من عائلة جاسم، بينهم زوجته وشقيقتها.

وفي سياق متصل، قتل ثلاثة أشخاص، بينهم جندي، في انفجار سيارة مفخخة جنوبي الموصل، كانت مركونة على مقربة من حاجز للأجهزة الأمنية، وقد تسبب الانفجار في جرح أربعة جنود.

وفي العاصمة بغداد، فتح مسلحون النار على سيارة كانت تقل موظفين في مؤسسة "شهيد المحراب،" التابعة للمجلس الأعلى الإسلامي العراقي، بقيادة رجل الدين الشيعي، عمار الحكيم، وأدى ذلك إلى مقتل موظفين كانا في السيارة.

أما في الفلوجة غربي البلاد، فقد فتح مسلح النار على نقطة للشرطة، ما أدى لمقتل شرطي وجرح ثلاثة.

يشار إلى أن إحصائية لـCNN أظهرت أن عدد الضحايا الذين قتلوا في العراق، من مدنيين وعناصر أمنية، خلال العام الماضي فاق قتلى العام 2009، وفق أرقام مستندة على بيانات من وزارات الدفاع والداخلية والصحة العراقية.

وقتل ما مجموعه 3605 عراقياً عام 2010، مقارنة بـ3479 قتلوا خلال عام 2009 السابق.

وتشير إحصائية الشبكة إلى تراجع في عدد الضحايا المدنيين العام الماضي مقارنة بالعام الذي سبقه، إلا أن الارتفاع الإجمالي مرده زيادة عدد القتلى بين أفراد الأمن العراقيين.

ووقع آخر الهجمات ضد القوات العراقية الأربعاء الماضي، بتفجيرين انتحاريين استهدفا مقر كتيبة للشرطة العراقية غربي مدينة الموصل بشمال العراق.

وأسفر الهجومان، اللذان نفذهما مسلحان كانا يرتديان حزامين ناسفين واستهدفا وحدة للشرطة في الموصل، على بعد 420 كيلومتراً إلى الشمال من بغداد، عن مقتل ما لا يقل عن 4 من عناصر الشرطة، بينهم ضابط كبير برتبة مقدم.

يُذكر أن العنف قد شهد تراجعاً في العراق منذ اندلاع الحرب ومع ذلك مازالت الهجمات تتكرر بشكل مستمر.

ويثير استمرار موجة العنف شكوكاً وتساؤلات بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستمضي قدماً في خططها بإعادة الانتشار والانسحاب من العراق، أم أنها ستبقى وتمد بقاءها فيه إلى ما بعد العام 2012.

ومن المقرر أن تكمل الولايات المتحدة سحب قواتها من العراق وإنهاء مهامها هناك بنهاية العام الحالي، كما تنص اتفاقية أمنية موقعة بين البلدين.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024