الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 05:00 م - آخر تحديث: 04:42 م (42: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أحد الشعارات المرفوعة في ساحة الجامعة باسم ائتلاف الحركات الشبابية الإسلامية

المؤتمرنت -
إلى أي نظام سيتجه اليمن في حال سقوط النظام القائم ؟
قالت دراسة تحليلية نشرها موقع (الاسلام اليوم) أن ثمة توقعات مختلفة لمرحلة ما بعد اسقاط النظام الذي تدعو اليه الحركات الاحتجاجية في ساحات الاعتصام في كبرى المدن اليمنية، مشيرة الى أن التكهنات تكثر حول مستقبل اليمن .

فعلى الر غم من أن هناك من يتوقع أربعة سيناريوهات ممكنة، تتمثل إما في تسليم السلطة إلى مجلس عسكري، أو إلى مجلس رئاسي، أو إلى نائب الرئيس، أو إلى حكومة وحدة وطنية انتقالية، تعمل على إدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية، وتشرف على تعديل الدستور، وإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية، إلا أن هناك من يرى أن (يمن ما بعد صالح) يتجه نحو الخلافة الإسلامية.

حيث يردد عدد من الشباب المطالبين برحيل الرئيس اليمني علي عبد الله صالح في صنعاء وعدن والمكلا والحديدة وتعز وصعدة وعمران، شعارات تشير إلى «قرب الخلافة الإسلامية»، ويستشهدون بكلمات الشيخ عبد المجيد الزنداني الذي قال: “إن ما يحصل في الوطن العربي من ثورات هي مقدمة لإقامة الخلافة الإسلامية في 2020».

وأشارت الدراسة التحليلية التي نشرها موقع (الاسلام اليوم) الى أن الآراء اختلفت حول «الخليفة المقبل»، فمجموعة من أنصار الحوثي (من الطائفة الزيدية) في صنعاء تعتقد أنه من آل البيت ومن الأئمة الاثني عشر، لكن المنتمين إلى «حزب الإصلاح» يرون أنه ((رجل يجدد للأمة المحمدية مجدها))، أما «حزب التحرير» المحظور حكوميا، فيرى أنه «رجل ذو بأس شديد على الكافرين والمنافقين رحيم على أمته اليمنية»، في حين يعتقد المتعاطفون مع تنظيم «القاعدة» أنه «سينطلق من عدن وأبين وليس من صنعاء أو تعز»، خاصة بعد إعلانه (إمارة إسلامية) في محافظة أبين في جنوب اليمن .

وتساءلت الدراسة التحليلية في خاتمتها : إلى أي نظام يتجه اليمن؟ وهل يكون يمن ما بعد صالح إسلاميًّا ؟ ثم أكتفت بالتعليق قائلة : هذا ما سوف تحدده الأيام القليلة المقبلة.
نقلا عن صحيفة 14 أكتوبر








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024