الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 01:44 م - آخر تحديث: 02:33 ص (33: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أكد وزير النفط السابق المهندس خالد محفوظ بحاح، إن مشروع  الغاز المسال  يعد مفخرة كونه من المشاريع الاستراتيجية التي  يجب  ان نبني عليها لتطوير الصناعة البترولية

المؤتمرنت -
وزير النفط السابق: مشروع الغاز مفخرة وعلى بائعي الأوهام الكف عن المزايدات
أكد وزير النفط السابق المهندس خالد محفوظ بحاح، إن مشروع الغاز المسال يعد مفخرة كونه من المشاريع الاستراتيجية التي يجب ان نبني عليها لتطوير الصناعة البترولية وغيرها من القطاعات في اليمن.

وسخر وزير النفط السابق من بائعي الاوهام والذين يسخرون الخطباء والشعراء والآلة الاعلامية في حملة منظمة تروج هذه الاخبار لغرض في نفس يعقوب، وقال: العام الماضي عشنا مع قصة ان اليمن قابعة على حقل كبير من "النفط" يشكل ثلث المخزون العالمي في محافظة الجوف، وعليه، خطب الخطباء، وشعر الشعراء، وتحدث الناشطين عبر وسائل الاتصال، ثم انتقل ليصبح حديث السياسية، حيث ان الشقيقة الكبرى هي من يقف عائقاً لاستخراجه لعدم استكمال توثيق الحدود، تلاها تحرك قبائل اليمن للمرابطة على الحدود حتى تمنع اي توغل، وكان جلياً بأن آلة إعلامية منظمة دفعت بهذا الخبر لغرض في نفس يعقوب، وانتهى الموضوع الوهمي بهدوء تام.

وأضاف المهندس خالد بحاح- في منشور له بصفحته في شبكة التواصل الاجتماعي: يبدو أننا مع الجزء الثاني هذا العام، وهو مشروع الغاز، والبداية من اليوم التالي لانتهاء مؤتمر الحوار، الذي ينص في وثيقة الضمانات البند الثامن من المبادئ على تبني سياسة إعلامية وخطاب إعلامي بناء، ولكن الطبع يغلب التطبع، تراشق سياسي علني حول اتفاقية مشروع الغاز، تصريح هنا ونفي هناك، مظاهرات احتجاجية موجهه، المجاهرة بان دولة "ما" تعادي اليمن في هذا الموضوع عبر قضايا قانونية اخرى، التصريح بانتصارات حول اختراق جديد لتعديل الأسعار، مع ان ذلك مكتوب رسمياً في الاتفاقية بأنه يحق للطرفين التفاوض بعد خمس سنوات لتعديل الأسعار، مع تصريحات من وقت لآخر بصحة المناخ الاستثماري في اليمن.

موضحاً بأن من ينادي بحسن نية او حتى من باب المناكفة، بإلغاء الاتفاقية، فان ذلك ليس عقد من طرف واحد، بل التزام قانوني من طرفين، مبني على أسس وإجراءات ومرجعيات دولية متبعة لتطبيقه وتعديله او الغائه.

وقال: لقد تشرفت ضمن فريق العمل بإنجاز ما يقارب 80% من بناء المشروع في الوقت المحدد وبأفضل المواصفات الدولية، وبالميزانية المخطط لها، وهو مالم يتم في أغلب المشاريع المشابهة، وهذه المرحلة لم تكن اقل تحدياً من مرحلة المفاوضات والتوقيع على الاتفاقيات التي سبقنا زملائي الوزراء في التفاوض والتوقيع عليها، واحيي زملائي المتعاقبين والحاليين في التشغيل الآمن، فلنكن فخورين بهكذا مشاريع استراتيجية، نبني عليها لتطوير الصناعة البترولية وغيرها من القطاعات في اليمن بإذن الله تعالى.

واقترح السفير تبني مبادرة إعلامية تجمع في حلقة/حلقات نقاشية شفافة وعلى فضاء مرئي محايد، بين من وقع على هذه الاتفاقية من وزراء ونواب ووكلاء وقانونيين وشركات دولية استشارية، وبين من يشكك، هكذا مناظرات سوف تضع النقاط على الحروف دون مزايدات ومكايدات لا يتحملها الوطن ولا المواطن وخاصة في هذه المرحلة، ومنها نتعلم ونؤسس لبناء وطن جديد، بعيداً عن ثقافة الصراعات بكل اشكالها، وإتباع وسائل عصرية متبعة عند اي اختلاف.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024