الأربعاء, 05-نوفمبر-2025 الساعة: 12:15 م - آخر تحديث: 01:53 ص (53: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
معارك الحب.. قتال بالوسائد بين المئات في هونغ كونغ
خاض مئات الأشخاص معارك رقيقة متسلحين بالوسائد ولابسين ملابس النوم في حي المال بوسط هونغ كونغ بمناسبة اليوم العالمي لحرب الوسائد.

ووصف منظم الحدث، توم جروندي، هذه المناسبة الغريبة بأنها تعبّر عن الحب والوحدة أيضاً، مؤكداً أن الحدث "غير تجاري وليس تافهاً ولا سياسياً".

وأضاف جروندي وهو يتعرض لهجوم من مقاتلي الوسائد: "في مدينة سريعة الحركة مثل هونغ كونغ تعتبر حرب الوسائد وسيلة مثالية لتخفيف المعاناة من مشكلات الحياة اليومية".

وأشار جروندي إلى أن الحدث "يجري في 100 مدينة حول العالم، وهو فرصة تنفيس للجميع، خاصةً في هونغ كونغ التي يعاني سكانها من ضغوط شديدة"، مشيراً إلى أن كثيراً من المشاركين في حرب الوسائد هم طلاب أو تلاميذ مدارس على وشك دخول الامتحانات النهائية.

وقالت تلميذة تُدعى باريس (13 عاماً): "أنا هنا فقط لأنفّس عن نفسي ولأعود طفلة مجدداً، يُذكرك الناس دائماً بالامتحانات، لاسيما في هذا الوقت من العام في هونغ كونغ.

وأشارت باريس إلى أن كل المراهقين في هونغ كونغ لديهم امتحانات قريبة، مبينة أنها "هنا فقط لتخفيف المعاناة، لأننا لا نريد وظيفة بل نريد أن نصبح مقاتلي وسائد حين نكبر".

وقالت مجموعة من المراهقين المشاركين والذين تبلغ أعمارهم 18 عاماً، إنهم حضروا من أجل تخفيف الضغط الناجم عن الواجبات المدرسية.

ومرّت حرب الوسائد التي استمرت ساعة في هونغ كونغ من دون حوادث ولا إصابات خطيرة، ما عدا تلك التي لحقت بالوسائد.
رويترز








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025