السبت, 07-يونيو-2025 الساعة: 09:07 م - آخر تحديث: 02:11 م (11: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - الدكتورعبد الولي الشميري
المؤتمرنت- سعد الحفاشي -
عبدالولي الشميري ..أمريكا تريد تذويب العرب في منظومة شرق أوسطية كبيرة
انتقد مندوب اليمن الدائم لدى الجامعة العربية- ما اسماها بالروشتات الإصلاحية للوضع السياسي العربي،والتي تسعى الولايات المتحدة إلى فرضها من خلال ما سمي بمشروع (الشرق الأوسط الكبير).
وقال الدكتور عبد الولي الشميري لـ(المؤتمرنت) إن الولايات المتحدة تهدف من خلال المشروع إلى تذويب المنطقة العربية داخل منظومة شرق أوسطية كبيرة منها إسرائيل، وباكستان، وتركيا، وإيران، وهذه الورقة وإن كانت لم تتعرض كثيراً للجانب الثقافي والاجتماعي، لكنها تعرضت للجانب السياسي بالذات بشكل أزعج كثيراً من الأنظمة العربية التي ذهبت لتقديم مبادرات بديلة لإصلاح الوضع العربي، متجاهلة كل الأوراق التي تقدمت بها الدانمارك والاتحاد الأوروبي وإيطاليا بالذات وأمريكا وغيرها.
وأضاف الدكتور:إن الدول العربية ذهبت لتقديم بدائل أوراق عربية المنشأ، وتقول: أيما إصلاح نشأ بفكرة أجنبية، أو مستوردة مرفوضة لأن شعوب الأمة العربية لن ترحب بها، لكن يأتي الرد الأمريكي بأن المستهدف بهذا الإصلاح هو الأنظمة العربية والتي تمثل دور المريض، والمريض لا يمكن أن يكتب روشتة علاج لنفسه، ولو كان قادراً على معالجة أوضاعه بوصفات إصلاحية للأوضاع العربية لكان أصلح نفسه من قبل.
مشيراً إلى أن المبادرات العربية التي قُدمت لإصلاح الوضع العربي والتي كان آخرها الوثيقة التي قدمت إلى القمة العربية الأخيرة، والتي قدمها الأمير عبدالله بن عبدالعزيز –ولي العهد السعودي- تمثل التزام دينياً وليس التزاماً سياسياً، وذلك طبعاً يجعل من الشعوب العربية تنظر إلى هذه الوثيقة كأي قسم من العهود التي يتعهد بها الحكام العرب، وقلما، وفي من حلف بعهده في الماضي.
وقال :لكنها تنظر إليها بعين الشك والتساؤل، هل ستنفذ هذه الوثيقة، أم إنها ستظل عبارة عن امتصاص للغضب، أو عن جسر تعبر به المرحلة.
ويرى الشميرى ان الغرب يرى بأن الالتزام الديني هو قضية غير مطلوبة الآن، والالتزام السياسي هو المطلوب، ولكن يبدو أن العام الحالي تجرى فيه مخاض لميلاد ورقة إصلاحية طموحة للأنظمة العربية قد لا تحسم إلا في قمة الجزائر القادمة في مارس القادم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025