الأربعاء, 04-يونيو-2025 الساعة: 08:31 م - آخر تحديث: 06:45 م (45: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
تقبيل صورة مرشحة عراقية يتسبب بخلاف عشائري
فرضت عشيرة آلبوعزيب بني حسن مبلغ 100 مليون دينار عراقي على قبيلة المجاتيم إثر تقبيل أحد أفرادها صورة لمرشحة تنتمي إلى قبيلة آلبوعزيب، في محافظة النجف العراقية.

وظهر الشاب العشريني في مقطع مرئي تداولته وسائل التواصل الاجتماعي وهو يُقبّل بإثارة صورة المرشحة هدباء الحسناوي، ويتغزل بملامح وجهها.

وذكر بيان صدر عن القبيلتين بعد جلسة الصلح اليوم الجمعة أنه تم التراضي بين العشيرتين إثر التصرف الطائش من قِبل أحد أبناء عشيرة المجاتيم بتقبيله صورة المرشحة هدباء الحسناوي، حيث تم إقرار حشم مقداره 100 مليون دينار عراقي، ما يعادل 100 ألف دولار .

وأضاف البيان أنه تقرّر التنازل عن الحشم كاملًا، وقدَّمت عشيرة المجاتيم ممثَّلة بشيخها قيس محسن آل جبار اعتذارًا رسميًا لعشيرة آلبوعزيب أمام وسائل الإعلام، وبحضور سادات و شيوخ بني حسن.

وشكلت المرأة في هذه الانتخابات حضورًا لافتًا عبر أعداد المرشحات اللائي نشرن صورهن، والملصقات الخاصة بهن، فيما كانت الجميلات منهن هدفًا للشباب العراقي بتقبيلهن، ومغازلتهن.

ويرى مراقبون للعملية الانتخابية أن أغلب صور المرشحات استُخدمت فيها المعالجات الفنية لإغراء الشباب دون النظر إلى البرامج الانتخابية، والمؤهلات العملية.



وتصاعدت حدة الاتهامات للمرشحات على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تم تداول فيديو فاضح لإحدى المرشحات عن ائتلاف العبادي، وهو ما تسبب بإقصائها عن الانتخابات.

وبحسب محللين سياسيين فإن ما يجري حاليًا يؤشر إلى انهيار المنظومة الأخلاقية، والقيمية، للطبقة السياسية في العراق، وأن الحملات الانتخابية في العراق باتت اليوم أشبه بحرب تسقيط لم تعهدها جميع الانتخابات التي أُجريت في السابق في البلاد.
كما يعزو مراقبون استهداف النساء إلى طبيعة المجتمع العراقي المحافظ، وما تخلّفه تلك الاتهامات من آثار سلبية على النساء المستهدفات، قد تؤدي في بعض الأحيان إلى فقدانهن لحياتهن.

ومن المقرر إجراء انتخابات برلمانية في الثاني عشر من أيار المقبل بمشاركة أكثر من 7 آلاف مرشح لشغل 329 مقعدًا في البرلمان العراقي.
* وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025